الصفحه ٧٤ : اليوم](١) وإنما سميت مصر الفسطاط لأن عمرو بن العاص لمّا أراد
التوجه الى الإسكندرية لقتال من بها من الروم
الصفحه ١٠٧ :
١٠٥٩
وقد كان ملك الروم
في خلافة الوليد (بن عبدالملك) (١) أنفذ خادما من خواصّ خدمه ذا دهاء ورأي
الصفحه ١١٦ : فتحها من الروم منوئيل الخصّي وعادوا
حربا على المسلمين. قال الليث بن سعد : قال يزيد بن أبي حبيب : جا
الصفحه ١٣٦ : في بلادهم ما شاء وهم في أخصب عيش ، فإذا
أراد الرجعة أروه صوب بلاده. وقد وقع في هذا البلد من عرب بني
الصفحه ١٦١ :
والملعب بنيان
عظيم للأوّل أقباء مرتفعة واسعة معقودة بحجر النشفة (١) الخفيف الّذي يطفو على الما
الصفحه ٢٤٠ : عبيد الله وقتل من خرج معهما
من بني عمّه ، منهم الأغلب وأبو الأغلب. ثمّ وكل بأخيه عبيد الله من أوصله إلى
الصفحه ٢٧٠ : وهوارة ومكناسة وزواغة.
١٣٣٦
ولمّا وصل موسى بن
نصير إلى طنجة مال عياض بن عقبة إلى قلعة يقال لها سقوما
الصفحه ٣١٨ :
أحمد بن إدريس (بن
يحيى) (١) بن إدريس. فمن مدينة تيومتين (٢) إلى تامجّاثت مرحلة ، وهو موضع ينبت
الصفحه ٥٩ : بعمل الفيوم لابنته وكانت
مغايض ماء النيل ، والنيل لا يجري حينئذ ، فأقامها وبنى اللهون وأتى بتلك الحكمة
الصفحه ٩١ : أول بلاد النوبة
صحراء فيها أعراب يعرفون ببني حمار (٦) وبني هلال وبني كنانة وبني جهينة يؤدون أعشارهم
الصفحه ١٢٩ : ، وبها نخيل وبساط للزرع يسقى بالإبل
، ولمّا فتح عمرو برقة بعث عقبة بن نافع حتّى بلغ زويلة وصار ما بين
الصفحه ١٥٨ : . وحولها (الجنات
وقبائل) (٥) ضريسة في القرارات.
١١٥٠
وفتح مدينة جلولا
كان على يدي عبدالملك بن مروان
الصفحه ٢٠٤ :
الطريق من مدينة أشير إلى مدينة
جزائر بني مزغنّى (١)
١٢٢٦
من أشير (٢) إلى المدية وهي بلد
الصفحه ٢٠٨ :
الموضع الّذي
صلّوا فيه وقتل هناك ، فقال عبد الرحمن بن رستم : هذا بلد لا يفارقه سفك دم ولا
حرب
الصفحه ٢٠٩ :
مطلّة على فحص شلف
، وهناك مدينة شلف على نهر ، بها سوق عامرة تعرف بشلف بني وطيل (١) لزواغة ، ومنها