الصفحه ٢٨٤ : قدم أحمد بن بكر منطلقا من المهدية ،
فتخلّى له حسن عمّا كان بيده ، وذلك سنة إحدى وأربعين وثلاثمائة
الصفحه ٣٣٤ :
١٤٣٨
فصار يحيى في جبل
لمتونة ، (وذهب عبدالله بن ياسين إلى مدينة سجلماسة في مائتي رجل من قبائل
الصفحه ٣٤٩ : من مدينة أنبارة
مدينة كوغة وبينها وبين غانة مسيرة (٢) خمس عشرة مرحلة ، وأهلها مسلمون وحواليها
الصفحه ٣٥٤ :
١٤٧٥
وطريق آخر من
تادمكّة إلى غدامس : تسير من تادمكّة ستّة أيّام في عمارة سغمارة ، ثمّ في مجابة
الصفحه ٣٨١ :
[ذكر تطيلة]
١٥٢٤
وكان بتطيلة (١) بعد الأربعمائة من الهجرة أو على رأسها امرأة لها لحية
كاملة
الصفحه ٥٥ : بنائها مدة وأنفق جميع ما كان معه من الأموال.
فلما فرغ من بينان المدينة وجه اليها يعلمها ويحثها على القدوم
الصفحه ٥٦ :
كثيرة ، وبنت حصنا على حدّ مصر من ناحية النوبة وأجرت ماء النيل اليه تحت قنطرة.
واعتلّت حوريا ولم يكن في
الصفحه ٧٠ :
الفرما ، قاتله
فيه الروم نحوا من شهر ، ثم فتحها الله عليه ، فيقال إن القبط الذين كانوا
الصفحه ٧١ : شهرا.
فخاف المقوقس على نفسه (ومن معه) (١) فتنحّى المقوقس وجماعة من أكابر القبط وخرجوا على الباب
القبلي
الصفحه ٧٤ : اليوم](١) وإنما سميت مصر الفسطاط لأن عمرو بن العاص لمّا أراد
التوجه الى الإسكندرية لقتال من بها من الروم
الصفحه ٨٤ : ، وبين دمياط وجزيرة
تنيس اثنا عشر فرسخا.
١٠١٩
والمسافات التي
ذكرناها من بوصير (الى تنّيس) (١٢) هو
الصفحه ١٤٢ :
الطريق من سفاقس إلى مدينة القيروان
١١٢٠
من مدينة سفاقس
إلى طرفى (١) وهو بلد معمور ، ومنه إلى
الصفحه ١٤٤ : عن
أبي عبدالرحمان) (٨) الجبلي قال : قال رسول الله صلعم : ينقطع الجهاد من البلاد
كلّها فلا يبقى إلّا
الصفحه ١٨١ :
يزيد بعضها على
بعض شيئا. كلّ ساقية سعة شبرين في ارتفاع فتر يلزم كلّ من يسقي منها أربعة أقداس
الصفحه ١٩٤ :
يخطئ. وعلى مقربة من هذه البحيرة بحيرتان إحداهما حلوة والأخرى ملحة ، فيصبّ كلّ
واحدة منهما في الأخرى نصف