الصفحه ٢٩٦ :
١٣٧٦
هذا البيت يصدّق
قول زمّور البرغواطي أنّ طريفا كان من أصحاب ميسرة ويشهد له. وأمّا هذا
الصفحه ٣٠٣ :
١٣٨٦
ومنها إلى مدينة
أدنة ، وهي خالية أخربها علي بن حمدون المعروف بابن الأندلسي في سنة أربع
الصفحه ٣٠٤ : ثلج) (١) خوفا على نتاج إبلهم. وإلى مدينة باغاية (٢) لجأ البربر والروم وبها تحصّنوا من عقبة بن نافع
الصفحه ٣٢٠ :
١٤١٦
ثمّ تسير منه
يومين إلى ماء يقال له أغرف (١) آبار ملحة تردها أذوات لصنهاجة فتصلح عليه وتصحّ
الصفحه ٣٢٦ : بغربيها نهر كبير جار من القبلة إلى
الجوف عليه بساتين كثيرة متّصلة ، ولم يتّخذوا قطّ عليه رحى ، فإذا سئلوا
الصفحه ٣٣٥ :
أصابوا فيها فيئا ، وقتل فيها عبدالله بن ياسين رجلا من العرب المولّدين من أهل
القيروان معلوما بالورع
الصفحه ٣٣٦ :
الطائفة أقرأ (١) منه وأورع ممّن لم يصلّ وراءه. وكان عبد الله نكّاحا
للنساء (٢) يتزوّج في الشهر
الصفحه ٣٤٥ : ء الملك عشرة (٣) من الغلمان يحملون الحجف والسيوف المحلاة بالذهب ، وعن
يمينه أولاد ملوك بلده قد ضفروا
الصفحه ٣٤ : إليه فيمن قدروا من الناس والقائم
بأمرهم شمرود بن هرصال ، فكانت بينه وبين السّاحرة حروب ، ثمّ غلب على
الصفحه ٦٣ :
صاحب الطعام راشان وصاحب الشراب مرطش (٣). فأخبرا يوسف برؤياهما كما نطق به القرآن ، ثم أخرجنا من
السجن
الصفحه ٦٤ : (٤) الخصب أخذ يوسف في توفير الغلّات والاستكثار من الأقوات ،
ثم جعل في سني الجدب لما نقص النيل وتوالى نقصانه
الصفحه ١١٤ : يحلّ من كرائها
شيء ولا يبيعها ولا يورّث منها شيء ، إنّما كانت للمسلمين يسكنونها في رباطهم.
١٠٧٣
الصفحه ٢٤١ : بأسفل كتابه
أبياتا كثيرة ، منها [طويل] :
فإن تستقيموا
أستقم لصلاحكم
وإن تعدلوا
الصفحه ٢٤٥ : ديارها ونسف آثارها وتركها بلاقع تسفي
عليها الرياح وتعاوى فيها (٣) الذئاب ، وبلغ منها ما لم يبلغ بعضه
الصفحه ٢٥٠ :
وجعل يشمّها قطعة
قطعة إلى أن تمسك في يده ما أمسك منها ، ثمّ طفق (١) يخبره خبره وما الّذي سأله عنه