الصفحه ١٢ :
٨٩٣
ثمّ نرجع إلى ذكر
الرؤيا. وكان في جملة ما ترجم من هذه المصاحف أنّ سوريد (رأى الكواكب
الصفحه ٢٠ :
صورته) (١) ، فكانت عنده إلى أن عرّفه بعض من رآها عنده أنّها حرز
عظيم ، وذكر أنّه لو جعل عليها
الصفحه ٥٧ :
جبل القمر (الذي ينبعث النيل منه ، وانما سمي جبل القمر) (١) لأن القمر لا يطلع عليه لأنه خارج عن خط
الصفحه ٦٥ :
من الشام ، فوضع في تابوت وخرج معه يوسف وكبار أهل (٢) مصر حتى بلّغوه إلى موضعه. فمنعهم عيصو من دفنه
الصفحه ٧٧ : جعفر على هشام بن عروة ، وكانت لهشام منه ناحية.
وقال أبو جعفر : ما مثل أبي عبدالله يؤخذ له شيء يعني
الصفحه ٧٩ :
الحصن وقبلي منزل
عبدالله بن سعد بن أبي سرح (ومضوا بخطتهم حتى لقوا مهرة والصدف من مهبّ الشمال
الصفحه ١٣٠ : الّذي عليه
نوبة الاحتراس منهم يعمد إلى دابّة فيشدّ عليها حزمة حطب كبيرة من جرائد النخل
ينال سعفها
الصفحه ١٣١ : معيشتهم
من التمر ولهم زرع يسير يسقونه بالنضح.
١١٠١
ومن مدينة ودّان
إلى مدينة تاجرفت ثلاثة أيّام ، وهي
الصفحه ١٣٣ :
العظمى. فسار إليها ثماني ليال من ودّان ، فلمّا دنا منها أرسل (١) فدعاهم إلى الإسلام فأجابوا ، فنزل منهم
الصفحه ١٤٦ : ) (٤) هدم الجامع كلّه وأراد هدم المحراب فقيل له : إنّ من
تقدّمك من الولاة توقّفوا عن ذلك لما كان واضعه عقبة
الصفحه ١٤٩ : الشرقي وباب زويلة وباب كتامة
ـ وهو جوفي ـ وباب الفتوح ومنه كان يخرج بالجيوش. ويذكر أنّه كان يدخل واحد
الصفحه ١٧٨ : خرج من القيروان. وفي سنة ستّ وتسعين ومائتين زحف
إليها أبو عبد الله الشيعي ونازلها وبها جمهور أجناد
الصفحه ١٨٠ :
قسطيلية فإنّ من مدنها توزر والحمّة (٧) ونفطة ، وتوزر هي أمّها وهي مدينة كبيرة عليها سور مبني
بالحجر والطوب
الصفحه ٢٣٥ :
ذكر بلد نكور وحدّه
١٢٧٩
ينتهي من جانب
الشرق إلى زواغة جراوة (١) الحسن بن أبي العيش ومسافة ذلك
الصفحه ٢٤٢ : إلى مصالة بن حبوس عامله على تيهرت يأمره بالمسير إلى بلد نكور ومحاربة
سعيد بن صالح ، فخرج مصالة لذلك من