الصفحه ١٧٧ : ما يمطر (سفحه
ولا يمطر) (٤) أعلاه. وأهل إفريقية يقولون لمن يستثقلونه من الناس : هو
أثقل من جبل زغوان
الصفحه ٢٢٥ :
١٢٦٢
فأمّا الطريق من
وجدة إلى مليلة فإلى صاع ومنها إلى أجرسيف (١) مرحلة ، وهي قرية عامرة على
الصفحه ٢٧٤ :
القارورة غالية حملتها معي ، وليس ببلدك من الطيب ما يتّخذ هذا منه ، فجئتك بها
لتطيب (٣) بما فيها. ووضعها بين
الصفحه ٢٨٩ :
١٣٦٦
وكان لإدريس بن
عمر (١) خمسة من الولد الذكور غير هذين ولهم عقب كثير. فأمّا عبيدالله بن عمر
الصفحه ٣٠١ :
١٣٨٤
وهي في سهلة من
الأرض كان عليها سور مبني بالطوب ، وداخلها قصبة وحولها أرباض من جميع جهاتها
الصفحه ٣١٢ : قربت منه عساكر أبي تميم معدّ مع قائده جوهر الكاتب ، فخرج عن سجلماسة
بأهله وماله وولده (٢) وخاصّته وصار
الصفحه ٣١٤ :
الطريق من سجلماسة إلى مدينة أغمات
١٤٠٧
من سجلماسة إلى
تيحمّامين (١) يومان ، وفي تيحمّامين
الصفحه ٣٣٨ : الصحراء
من الحيوان اللمط ، وهو دابّة دون البقر لها قرون دقاق حادّة لذكرانها وإناثها ،
وكلّما كبر منها
الصفحه ٣٤٤ : ء
وحملة علم. وحواليها (١) آبار عذبة منها يشربون وعليها يعتملون الخضراوات (٢). ومدينة الملك على ستّة أميال
الصفحه ٢٢ :
حراب يضربونه بها
، وقد شكّوها (١) في جسمه. فيقال إنّ من صوّر مثلها في صفيحة رصاص باسم عدوّ
له
الصفحه ٢٣ :
٩١٢
وحدّث رجل منهم
أنّ رجلا من أهل المشرق نزل عليهم وكان بصيرا ، فتذاكروا أمر البربى فقال بعضهم
الصفحه ٤١ : ملوّنا (٥) مصفّحا بالزجاج الملوّن والذهب ، وجعل في سقفه جوهرا
وحجارة تسرج ، وفي كلّ ركن من أركان المجلس
الصفحه ٧٣ : القبط خاصة والروم مخيّرون (٢) في المقام على مثل (٣) ذلك أو الخروج الى أرض الروم. فأحصي يومئذ من بمصر
الصفحه ٧٦ : . واختطّ ثقيف في ركن المسجد
الشرقي الى السّرّاجين. واختط أبو ذر ومن معه من غفار من زقاق القناديل راجعا الى
الصفحه ٩٢ :
بكر الصديق رضه.
والى أسوان من عيذاب طريقان ، طريق يعرف بالوضح (١) ، وهو ثماني عشرة مرحلة في قفر