الصفحه ٥٤ : ءه وكثيرا من (الكهنة والحكماء) (٣) ، وكان حريصا على الولد ، فلم يرزق غير ابنته حوريا ،
وكانت تسدده كثيرا
الصفحه ٦٢ :
أقداحا ، وقدمت
إليهن سكاكين نصبها (١) جوهر. فقالت لهن : اقطعن من هذه الفاكهة ، وقيل إن الذي
كان
الصفحه ١٣٥ : ،
ويزعمون أنّه من الحوّاريّين يتطوّفون به في سكك البلد ويتبرّكون بذلك ويتقرّبون
إلى الله وتجرّ تلك العجلة
الصفحه ١٥١ :
ذكر (١) مدينة رقّادة
١١٣٦
وهي من القيروان
على أربعة أميال ، ودورها أربعة وعشرون ألف ذراع
الصفحه ١٥٣ :
١١٤٠
وإذا خرج المتوجّه
إلى مصر من القيروان على باب الطراز (١) تلقّى (٢) مدينة القيروان يسرة
الصفحه ١٧٢ : دخل
الأندلس فأتى على ما أراد منها قال لهم : دلّوني على أسنّ شيخ فيكم. فأتي بشيخ قد
وقعت حاجباه عن
الصفحه ١٨٥ :
وفجّ زيدان يطلّ
على مدينة طبنة وإيّاه عنى أبو عبدالله الشيعي في قوله [كامل] :
من كان
الصفحه ٣١٩ :
تندفس) (١) آبار يحتفرها المسافرون ، فلا تلبث أن تنهار وتندفن. ثمّ
تسير منه ثلاثة أيّام (إلى بئر
الصفحه ٣٤٧ :
١٤٦٢
وملك غانة إذا
احتفل (ينتهي جيشه مائتي ألف ، منهم رماة أزيد من أربعين ألفا ، وخيل غانة قصار
الصفحه ٣٥١ :
بلاد السودان ،
وعليه قبائل من (١) البربر مسلمون يسمّون مداسة ، وبإزائهم من الشط الثاني
مشركو
الصفحه ٣٦١ :
١٤٨٥
قال حماد : ثمّ
أمرت القواد فأحضروا جميع ما كان في جيوشهم من النساء فعرف فيهنّ بنته. قال
الصفحه ٣٧٣ :
١٥٠٩
وكان عدد بلاطاته
أحد عشر بلاطا عرض أوسطها ستّ عشرة ذراعا ، [وعرض كلّ واحد من اللّذين
الصفحه ٦٩ : العاص من جوف الليل ولم يشعر به أحد.
٩٩٣
واستخار عمر رضه
فكأنه تخوّف على المسلمين (فكتب إلى عمرو
الصفحه ٨٣ :
ذكر المسافات من هذه الكور والمشهور من مدنها وغرائبها (١)
١٠١٧
منف : بين منف
ودلاص تسعة
الصفحه ١٧٣ :
فهزمهم أنيبل
وقتلهم في عدّة مواطن حتّى بعث إلى إفريقية بثلاثة أمداء من خواتم الذهب الّتي
كانت في