الصفحه ٣٥٠ : منتفخ
داخله صوف أبيض تصنع منه الثياب والأكسية ولا تؤثّر النار فيما صنع من ذلك الصوف
من الثياب لو أوقدت
الصفحه ٣٥٨ :
١٤٨١
وشبيه بهذا عن بعض
كبرائهم أيضا أنّه اتّهم امرأته وأخبر أنّه إذا غاب خالفه رجل من أهل
الصفحه ٣٧٢ :
١٥٠٧
ومسافة ما يملك
المسلمون من الأندلس ـ وذلك من أكشونبة (١) إلى مدينة أشقة ـ فذلك ثلاثمائة
الصفحه ١٥ : هرم من الهرمين الكبيرين أربعمائة ذراع بالمالكي وكذلك عرض كلّ حائط من
حيطانها. ويقال إنّه ليس على وجه
الصفحه ١٧ :
٩٠١
ولكل واحد من
هؤلاء الروحانيين قربان وكلام يطيع به ويدلّ معه على علوم البربى وكنوزه. ويقال
الصفحه ٣٥ : أيضا (٢) إنّها كانت تجفّف منه عضوا عضوا حتّى جفّ كلّه. ووطأت (٣) الملك لابنها وخرج كاهنا عرّافا
الصفحه ١٠٢ : الكبير فحرّكه فتحرّكت الأجراس
، فوضع الأساس (وارتفع الضجيج) (٣) بالتحميد والتقديس ، فاستيقظ الإسكندر من
الصفحه ١١٨ :
ذكر المشهور
من المدن والقرى في الطريق
من مصر إلى برقة والمغرب كلّه
١٠٧٩
ترنوط وهي قرية
الصفحه ٣٠٦ : عامر آهل ، ثمّ مدينة
القيروان.
الطريق من مدينة فاس إلى سجلماسة
١٣٩١
من مدينة فاس إلى
مدينة سفروي
الصفحه ٣٣١ :
بملكوس فقيها
حاذقا ورعا قد لقيني وعرفت ذلك منه يقال له وجّاج (١) بن زلوي (٢) ، فمرّ به فربّما
الصفحه ٣٤٢ :
١٤٥٣
ومن ترنقة تصل
العمارة بالسودان إلى بلد زافقو (١) ، وهم صنف من السودان يعبدون حيّة كالثعبان
الصفحه ٣٤٦ : بلاده الندرة من
الذهب استصفاها الملك ، وإنّما يترك منها للناس هذا التبر الرقيق ، ولولا ذلك لكثر
الذهب
الصفحه ١٦ : إليها ، فإن لم يحسن دفعها أهلكته ، ومنها ما ينطبق عليه بحكمة متقنة وأمر
مبرم. وقيل إنّه عمل تحت الأهرام
الصفحه ٢٥ :
منها صورة طير على
أسطوانة عالية يصفّر كلّ يوم مرّتين عند طلوع الشمس وعند غروبها تصفيرا مختلفا
الصفحه ٢٩ :
الجنّة الّتي
عملها نقراوش الملك. فسمّته امرأة من المغتصبات (١) يقال لها شارد ، هكذا في كتاب