الصفحه ٨٩ :
معهم. وفي سابور
صير القبور القديمة التي لا يدرى (١) من أي زمان هي ، فيها أموات صحاح الأجسام عليهم
الصفحه ١١٦ : (٢) والأهوية والبلدان وترب (٣) الأقاليم والأمصار : لم تطل أعمار الناس في بلد من البلدان
طولها بمريوط (٤) ، قرية
الصفحه ١٩٧ :
وهي جليلة حصينة
يذكر أنّه ليس في تلك الأقطار أحصن منها (ولا أبعد) (١) متنا (ولا مراما ، ولا
الصفحه ١٨ :
الخلق (١) ميّت الدم جامد العينين ، وهو (٢) يتكلّم بكلام عجيب لا يفقه. فلمّا فرغ من كلامه سقط
الصفحه ٢٦٨ :
١٣٣٢
ولعدوة
الأندلسيّين من الأبواب باب الفتوح قبلي منه يخرج إلى القيروان ، وباب الكنيسة
شرقي
الصفحه ٢٩٣ :
تاملّوكاف ، وهو
حجر نابت عالي وسط السوق ، سبعة آلاف وسبعمائة وسبعين (١) قتيلا ، وقتل من صنهاجة
الصفحه ٣١٧ :
يكون له حراك مرحلة. ومنه إلى موضع يعرف بأوزقور كان يسكنه قوم يعرفون ببني موسى
من ربضية الأندلس
الصفحه ٣٥٢ :
[الطريق من غانة إلى تادمكّة]
١٤٧٢
فأمّا الجادة من
غانة إلى تادمكّة وبينهما مسيرة خمسين
الصفحه ٤٧ :
في جرن من حجارة
وينصب في الهيكل وينصب تمثاله عليه ، ويكون ذلك وزحل في شرفه والشمس مسعودة تنظر
الصفحه ١٢٢ :
عمرو بن العاص على
لواتة في شرطه عليهم أن تبيعوا أبناءكم فيما عليكم من الجزية ، وسمع عمرو يقول على
الصفحه ١٣٩ :
مذاهب فيها (١) وإنّما يتبرّزون في الأفنية ولا يكاد أحد منهم يفرغ من
قضاء حاجته إلّا وقد وقف عليه
الصفحه ٢٠٨ : أبدا. وابتدؤوا من تلك الساعة فبنوا في ذلك الموضع مسجدا وقطعوا خشبة من تلك
الشعرى ، فهو كذلك إلى اليوم
الصفحه ٢١٢ :
١٢٤١
وطريق آخر من
وهران إلى القيروان على بلد (١) قسطيلية ، من وهران كما ذكرنا إلى قصر منصور بن
الصفحه ٢٥٧ :
تيطاوان وجبل
الدرقة سكّة ، وهو قاعدة بني مرزوق بن عون من مصمودة وسكناهم منه بموضع يقال له
صدينة
الصفحه ٣٢٧ :
النبيذيّون (١) على الكيل الواحد منه خمسة عشر كيلا من ماء فحينئذ يأتي
شرابا ، وإن كان أقلّ من ذلك