الصفحه ٣٦٠ :
وزحف بعضهم إلى بعض ، فكادت الحرب تفنيهم. وتمّ للزوج الأوّل المراد فيهما ولم
يرزأ في نفسه ولا في ماله
الصفحه ٢٨٠ :
قال النوفلي : (وكان
مصالة بن حبوس لمّا قدم المغرب قدمته (٦) الأولى سنة خمس وثلاثمائة ابتدى موسى
الصفحه ٤٣ :
ذلك فيه ، فانتهى
الناس عن الزنى. وناووس عديم هذا من أعاجيب الدنيا ، وهو في صحراء قفط على وجه
الصفحه ٢٢٤ :
كثيرة الأشجار
والفواكه طيّبة الغذاء جيّدة الهواء يمتاز أهلها من غيرهم في نضارة ألوانهم ونعمة
الصفحه ٦٧ :
٩٨٩
وكان قد استوزر
رجلا من أهل بيت المملكة يقال إنه من ولد أشمون الملك يسمى طلمى بن قومس ، وكان
الصفحه ٣٠٧ :
أغنامهم (من قيس) (١) من أرض فارس ، وصوفها من أجود (٢) الأصواف ويعمل منه بسجلماسة ثياب يبلغ الثوب
الصفحه ٩٨ :
الطريق من الفسطاط الى الإسكندرية
١٠٤٥
تخرج من الفسطاط
فتعبر النيل (الى الجزيرة) (١) الى
الصفحه ٢٠١ :
من ثلاث حنايا ،
ثمّ بني فوقهنّ بيت ساوي حافتي الخندق يعبر عليه إلى المدينة ويظهر الماء في قعر
هذا
الصفحه ٥ :
ذكر ملوك مصر من لدن عمارتها
قبل الطوفان وبعده إلى استفتاح
المسلمين لها (وغريب أخبارهم
الصفحه ١٣ : :
انظروا العلّة الّتي يفتح من أجلها. فقالوا : يفتح طلبا لما فيه من مال. فقال : هل
ينفقون على ذلك شيئا
الصفحه ١٤ :
٨٩٦
ولمّا فرغ المأمون
من حرب أهل التيماء وأقام بمصر أراد هدم الأهرام ، فعرّفه بعض شيوخ
الصفحه ٨٥ :
فراسخ) (١) ومنها الى فيد سبعة فراسخ ، ومن فيد الى السرور ستة فراسخ
ومن السرور الى المغيرة ثلاثة
الصفحه ٨٧ :
شقّقنا (١) صفحه بنهر من النيل وغرسناه (٢). فقال له المقوقس : وجدنا في الكتب أنه كان أكثر الجبال
الصفحه ٣٢ :
٩٢٧
وولد خصليم من
الحمر والبقر دوابّا مركوبة لها قوة شديدة (١) وعمل عجائب. وتعشّق جارية لأخته
الصفحه ٣٧ :
٩٣٧
وملك بعده ابنه
مناوش ، فظلم وسفك الدماء واغتصب مائة وسبعين امرأة واستخرج كثيرا من كنوز أبيه