الصفحه ٢١١ :
محمّد بن صالح اليفرني بأزداجة بجبل قيدر وفرق جماعتهم ، وكانت الوقيعة بينهم يوم
السبت للنصف من جمادي
الصفحه ٣٠٨ : ويعرفونه بالظلّي ، وما أصابته الشمس منه
زبّب في الشمس.
١٣٩٥
ومدينة سجلماسة في
أوّل الصحراء لا يعرف في
الصفحه ١٣٧ : القيروان (٥). ومدينة قابس مدينة جليلة مسوّرة بالصخر الجليل من بنيان
الأوّل ذات حصن حصين وأرباض وأسواق
الصفحه ٣٥٦ :
ذكر نبذ من سير البربر وسياساتهم
سوى ما وقع منها مفترقا في موضعه من هذا الكتاب
١٤٧٩
ذكروا
الصفحه ٣٥٧ : الى الحيدة سبيلا. فلما خالط (٤) به العدو وكلل عنه مدبرا ، فكان اول صريع ولم يعلم احد
شيئا من أمرهما
الصفحه ١٢٩ : ويردّ ما أخذ ، وما يسكن عنه ما به
حتّى يمحى ذلك الكتاب. ويسير من هذا البلد إلى بلد يسمّى سباب يومين
الصفحه ٢٥٣ : (٤) ودخلها عامله وقائده فرج بن عفير يوم الجمعة في صدر ربيع
الأوّل سنة تسع عشرة. والمسلك من سبتة إلى طنجة على
الصفحه ٣٢٤ :
١٤٢٣
ومن مدينة نفيس
إلى مدينة أنيفن مرحلة ، وهي مدينة في بطحاء كثيرة المياه والفواكه. ومنها إلى
الصفحه ٣٩ : . فزوّج نوح بيصر (٤) بن حام من بنت فيلمون ، فولدت له ولدا سمّاه فيلمون مصريم
باسم جدّه. فلمّا أراد نوح
الصفحه ٨١ : ، وهي التي يباع فيها
البزّ ، وقيسارية هشام يباع فيها البزّ أيضا وهو هشام بن عبدالملك (٢)
١٠١٤
وأوّل
الصفحه ٣٠٩ : صحراء
غير عامرة إلّا بقوم ظاعنين لا يطمئنّ بهم منزل ، وهم بنو مسوّفة من صنهاجة ، ليس
لهم مدينة يأوون
الصفحه ٨٦ : فالمقطّم من القدس ، وروي في التوراة أن موسى عليهالسلام كان يناجي ربّه بالوادي الذي فيه المقطّم عند مقطع
الصفحه ١١٣ :
١٠٧١
وكان بالإسكندرية
دار ملعب قد بنيت بضرب (١) من الحكمة لا يرى أحد فيها شيئا دون صاحبه ووجه
الصفحه ٣١١ :
ثلاثة أعوام ،
ومال مدرار مع ابنه ميمون بن الرستمية فأخرج ميمون بن ثقية من سجلماسة. (وولّى ابن
الصفحه ٢٧١ : مسافة
يوم من فاس وفيها مات إدريس بن إدريس ، فهذه غير طنجة) (٣). وهي بغربي مدينة فاس مدينة عظيمة أوّلية