الصفحه ٤٦ :
أبلق) (١) حسن الصورة ، وعمل له مجلسا في قصره عليه قبّة مذهّبة (٢) ووكّل به سادنا ، وكان يبخّره
الصفحه ٤٨ : . فعاد ملك مصر الى أشمون وبنى مدينة
في المشرق في سفح الجبل سماها أوطيراطيس وجعل لها أربعة أبواب على كلّ
الصفحه ٤٩ :
في زمن بني أمية
وغلب عليها الرمال ، (وكانت تحت الأرض) (١). وكانت مدة حياته وسنّه ست مائة سنة
الصفحه ٦٣ :
عطارد ـ انه ان لم
يفعل ذلك لتجعلنّ به ذلك. فأبى عليها فأمرت بنزع ثيابه وألبسته الصوف وسألت زوجها
الصفحه ٧١ : شهرا.
فخاف المقوقس على نفسه (ومن معه) (١) فتنحّى المقوقس وجماعة من أكابر القبط وخرجوا على الباب
القبلي
الصفحه ٨١ : وصغره قالوا : من يدخل هذا؟ هذا حمام الفأر ، فغلب عليه.
١٠١٥
وبين الفسطاط
ومدينة القاهرة نحو ميلين في
الصفحه ٨٣ : ، وفيها كانت الأنهار تجري تحت
سريره وكانت أربعة أنهار.
وحدث شيخ من آل
أبي طالب (من ولد علي) (٣) قال
الصفحه ٨٥ : والاعتدال كالمراقي ، فيها أساطين
منحوتة من الصخر عليها تماثيل ونقوش ، (وفي صخرة من تلك الصخور) (٤) بحيرة
الصفحه ٩٤ : أحسّ الحوت بدخول الماء تواثب من تلك الكوى
فتساقط (٤) على الجسر ، فيأخذون منه ما شاؤوا بلا كلفة ويبيعونه
الصفحه ١٢١ : تتبدّل صورة المولود عندهم فتصير في
خلق الغول والسعلاة (٣) وتعدو على الناس حتّى تغلّ وتقيّد. قال محمّد
الصفحه ١٢٢ :
عمرو بن العاص على
لواتة في شرطه عليهم أن تبيعوا أبناءكم فيما عليكم من الجزية ، وسمع عمرو يقول على
الصفحه ١٢٣ : ، وبها نبذ من صرحاء (٣) لواتة ، ولها مرسى على البحر يعرف بالماحور له ثلاثة قصور
بينه وبينها ثمانية عشر
الصفحه ١٢٦ :
عبد الأعلى بن
الشيخ القائم بدعوة الإباضية ، فاقتتلوا على البحر فانهزم أبو الأحوص العجلي إلى
مصر
الصفحه ١٣٩ :
مذاهب فيها (١) وإنّما يتبرّزون في الأفنية ولا يكاد أحد منهم يفرغ من
قضاء حاجته إلّا وقد وقف عليه
الصفحه ١٧٣ : في بلاد إيطالية محاربا لمدينة رومة ومضيقا
على نواحيها (١) نحوا من ستّ عشرة سنة. فركب قائد من قوّادهم