الصفحه ٢٦ :
٩١٦
وجعل تحت الأساطين
الّتي هذه المدن عليها خبايا عظيمة من الجوهر النفيس والدرّ الخطير وسبائك
الصفحه ٢٧ :
٩١٨
وعمل قلعة (١) الفضّة الّتي في البحر الأسود ، وذكر ذلك أليوس الكاهن في
سفر ملوكهم. ورمز على
الصفحه ٤٠ :
بصفائح الذهب ، له
أربعة أبواب على كلّ باب تمثال من ذهب عليه تاج مرصّع بالجوهر ، جالس على كرسي من
الصفحه ٥٠ :
٩٥٩
ثم ملك بعده ماليق
(١) بن ندراس وكان موحّدا على دين قفطيم ومصريم ، وكانت القبط تذمه (٢) لذلك
الصفحه ٥٧ :
٩٧٢
ثم ان أمير
العمالقة غلب على مملكة مصر ، وهو الوليد بن دومع العملقي ، وأباد الامم حتى بلغ
الصفحه ٦٨ : (٢) إن دليل ذلك ميله إليهم ونكاحه فيهم. وذكر قوم أنه دخل
مدينة منف على أتان تحمل خباء أحمر ليبيعه
الصفحه ٧٢ :
المقوقس : والذي
يحلف به ، لو أن هؤلاء استقبلوا الجبال لزلزلوها ، وما يقوى على قتال (١) هؤلاء أحد
الصفحه ٧٣ :
٩٩٩
فانصرف عبادة ولم
يتّفقوا على شيء. وألحّ المسلمون في القتال حتى أذعن (١) المقوقس بالجزية عن
الصفحه ٩٨ : الجيزة ، وهي الضفة الغربية من النيل ، وبقرب الفسطاط
على رأس ميل منها قرية (يقال لها) (٢) وسيم. وعن بكر بن
الصفحه ٩٩ :
قال قتيبة بن سعيد
: سمعت (١) الليث بن سعد يقول : يدخل علّي (في كلّ سنة) (٢) خمسون ألف دينار (٣) (ما
الصفحه ١٠٥ : وأربعون يوما) (٥).
١٠٥٦
وقد ذكرنا في
أخبار ملوك مصر أنّ أوّل من بناها (جيرون بأمر حوريا على ما سقناه
الصفحه ١٠٩ : ].
١٠٦٣
وفي الشمال من
المنارة بناء عريض واسع قد رفع من قعر البحر حتّى ظهر على الماء ، يدلّ على أنّه
كانت
الصفحه ١١٥ : عليك لتسكنها أبا عقيل. ثمّ قال : ما على الأرض بلدة أحبّ إليّ
أن يكون قبري فيها من (٢) الإسكندرية. قال
الصفحه ١٢٧ :
إذا أتى بما يلام (١) عليه : لا يعتب عليك لأنّك شربت من بئر أبي الكنود) (٢). وأعذب آبارها بئر
الصفحه ١٣٣ :
عليه ثلاثمائة رأس
وستّين رأسا. ثمّ سألهم عقبة : هل وراءكم أحد؟ قالوا : جرمة ، وهي مدينة فزّان