الصفحه ١٠٣ : سكّان البحر (على
ما زعموا) (٣) يؤذون بالليل ويختطفون ، فاتّخذ الإسكندر على أعمدة (٤) هناك تدعى المسالّ
الصفحه ١٦٢ :
١١٥٧
ومدينة سوسة
ممتنعة على من رامها قد جبل أهلها على الشدّة والبأس ، وحاصرها أبو يزيد مخلد
الصفحه ١٩٣ :
١٢٠٩
وبشرقي مدينة
طبرقة على مسيرة يوم وبعض آخر قلاع تسمّى بقلاع بنزرت ، وهي قلاع (١) يأوي إليها
الصفحه ١٩٨ : ينفرد بسكناها العمّال لحصانتها. وبها مسجد
جامع وأسواق كثيرة ، وهي على نهر (يسمّى تناتين) (٢) يأتيها من
الصفحه ٢١٢ :
١٢٤١
وطريق آخر من
وهران إلى القيروان على بلد (١) قسطيلية ، من وهران كما ذكرنا إلى قصر منصور بن
الصفحه ٢٧٢ : متحيّران يمشيان في بعض طرقها لا هداية (١) لهما بالبلد إذ مرّا بدار مشيّدة يدلّ ظاهرها على باطنها
ونعمة
الصفحه ٢٨٢ :
حسن على غلام
لعمّه فدعسه بحربة أثبتها في مكان المحجم ، فأخبر عمّه بفعله ، ثمّ شدّ على آخر
فأصابه
الصفحه ٢٨٩ : وزنانة.
وأمّا علي بن عبيدالله فلم يعقب من ولده إلّا جنّون (٣) وهم بكورة الجزيرة. وأمّا إبراهيم فكان عقبه
الصفحه ٣٠٠ : برغواطة اليوم على ملّة الإسلام.
الطريق من مدينة فاس إلى مدينة القيروان
١٣٨٣
وهي أربعون مرحلة
نذكر
الصفحه ٣٠٢ : تلمسان مرحلة ، يسكنها زناتة ، وقد تقدّم ذكرها. إلى مدينة تافدة (٢) ، وهي مدينة كبيرة آهلة على نهرين
الصفحه ٣٢٧ :
النبيذيّون (١) على الكيل الواحد منه خمسة عشر كيلا من ماء فحينئذ يأتي
شرابا ، وإن كان أقلّ من ذلك
الصفحه ٣٤٢ : العظيم ذا عرف
وذنب رأسه كرأس البختي ، وهو في مغارة بالمفازة وعلى فم المغارة عريش وأحجار (٢) ومسكن قوم
الصفحه ٣٤٤ : ء
وحملة علم. وحواليها (١) آبار عذبة منها يشربون وعليها يعتملون الخضراوات (٢). ومدينة الملك على ستّة أميال
الصفحه ٣٧١ : ء الشام ويعدّ في المقرّبين ، ويقال حنشن بن علي ، والصواب بن
عبدالله ، وهو الّذي أسّس المسجد الجامع بسرقسطة
الصفحه ١٥ :
له حركة (١) ، فخرجوا (٢) وعرّفوه الحال وجراه ذلك على طلب مخاب كثيرة.
٨٩٨
ووجد المأمون طول
كلّ