الصفحه ٢٦٦ :
ثمّ إلى مدينة
تشومّس مدينة ميمون بن القاسم ، وهي مدينة أوّلية عليها سور صخر كبيرة آهلة كثيرة
الصفحه ٢٧٤ :
عنده مدّة وهو
يطلب غرّته ويرصد (١) الفرصة في أمره ويرمق باب الحيلة (٢) عليه حتّى غاب راشد مولاه
الصفحه ٢٨٠ :
وأخرجه عن مدينة
فاس وفّر علي إلى بلد أوربة. وأجاب عبد الرزّاق أهل عدوة الأندلسيّين ولم يجبه أهل
الصفحه ٢٩٠ : خلع سنة ثمان وثلاثين وأربع مائة. وقام
محمّد بن إدريس بن علي وتسمّى بالمهدي وخطب له بالخلافة هناك إلى
الصفحه ٣٤٠ : صنغانة (٢) ، بين آخر بلادهم وبينها مسيرة ستّة أيّام ، ومدينة صنغانة
مدينتان على ضفّتي النيل وعمارتها
الصفحه ٣٥٧ : عليهم وصرفهم إلى منازلهم ، وبقي مع امرأته واستعمل
النوم والتثاقل حتّى كأنّه مغمى عليه. فرأى امرأته قد
الصفحه ٣٦١ : أبوها سكن ما كان في نفسه وظنّ
أنّها قد فتنت وفسدت عليه. قال حمّاد : فقلت لها : ومن أين لا تصلح إلّا
الصفحه ٣٧٩ :
من حصون جلّيقية ،
انعقد سلمه (١) على أن يستقرّ ببطليوس ويتّخذها دارا ، وهي إذ ذاك خالية ،
فبناها
الصفحه ١٣ : :
انظروا العلّة الّتي يفتح من أجلها. فقالوا : يفتح طلبا لما فيه من مال. فقال : هل
ينفقون على ذلك شيئا
الصفحه ١٤ : فيها. ثمّ أمر (أن يفتح) (٣) من الجانب الشمالي لقلّة دوام الشمس على من يتولّى ذلك.
فكانوا يوقدون النار
الصفحه ٤٤ :
إليها وأنهم إذا
قصدوها وكانوا على مقدار ثمانية أذرع منها دارت القبّة عن أيمانهم وشمائلهم وقد
الصفحه ٥٤ : ءه وكثيرا من (الكهنة والحكماء) (٣) ، وكان حريصا على الولد ، فلم يرزق غير ابنته حوريا ،
وكانت تسدده كثيرا
الصفحه ٦٧ : اضطربوا على طلمى وتغيروا
عليه (٥). فولّى لاطش بن أقشامش وأجلسه على سرير الملك وألبسه التاج. فاستقر له
الصفحه ٧٠ :
الفرما ، قاتله
فيه الروم نحوا من شهر ، ثم فتحها الله عليه ، فيقال إن القبط الذين كانوا
الصفحه ١٠٢ :
١٠٥١
فأخذت الإسكندر
نعسة في حال ارتقابه للوقت (١) المحمود الطالع (٢) ، فوقع غراب على حبل الجرس