الصفحه ٣٧٥ : عليهالسلام ، كان أحد أملاك الاشبانيّين (٧) خصّ بملك أكثر الدنيا وأنّ بدء ظهوره كان من إشبيلية ،
فغلظ أمره
الصفحه ٤١ : ،
وجعلوا حول الجرن توابيت مملوءة) (١) جوهرا ودرّا نفيسا ومصاحف الحكمة (٢) ، وسدّوا (٣) على جميع ذلك الصخور
الصفحه ٣٤١ :
وحكم أهل هذه
البلاد (٦) والمذكور قبلها من بلاد السودان أن يخيّر صاحب السرقة في
بيع السارق أو قتله
الصفحه ٣٧٤ :
١٥١١
وبقرطبة أقاليم
كثيرة وكور جليلة ، وكانت جباية هذه الأقاليم في أيّام الحكم بن هشام (١) من
الصفحه ١٢ : موضعا لبنيان الأعلام ، فاختير موضع بقرب
النيل في الجانب الغربي وبنيت فيه مدينة (مرقة أي مطلب الحكمة
الصفحه ١٧ : ء) (٣) (بطين الحكمة) (٤) الّذي لا ينقلع إلّا مع الحجر ويفسد بقلعه الخطّ المرموز
به.
٩٠٢
وفي بعض أخبار
الصفحه ٢٥ : (٤) ، فبنى في صحراء الغرب مدائن معلّقات على أساطين تحيط بها
مشبّكات من الذهب ، وجعل فيها خزائن الحكمة ، ولها
الصفحه ٤٣ : بالذهب منظومة بالجوهر ، وفي جنبات القبّة مائة وسبعون
مصحفا من مصاحف الحكمة وسبع موائد عليها آوانيها
الصفحه ٥٣ : لزحل من صوان أسود
وجعل له عيدا (٣) ، وجعل في وسطه ناووسه وحمل اليه ما أراد من الذهب والجوهر
والحكم
الصفحه ٥٩ : بعمل الفيوم لابنته وكانت
مغايض ماء النيل ، والنيل لا يجري حينئذ ، فأقامها وبنى اللهون وأتى بتلك الحكمة
الصفحه ٦٨ : الحكم (٧) : لما كانت سنة ثماني عشرة وقدم عمر رضياللهعنه الجابية خلا به عمرو بن العاص ، وكان قد دخل مصر
الصفحه ٣٧٢ : إلى الغرب قبل
الزيادة مائة ذراع وثلاثين ذراعا. (ثمّ زاد الحكم في طوله في القبلة مائة ذراع
وخمس أذرع
الصفحه ٤٤٤ :
حفصة ٦٨٩
الحكم ١٥٠٨
الحكم بن
هشام (ابو العاص) ١٥١١ ـ ١٥١٧
حماد ١٤٧٩ ـ ١٤٨٤
ـ ١٤٨٥
حماد الزبيري
الصفحه ٤٥٤ : الرحمان
بن حبيب ١٤١٤ ـ ١٤١٥ ـ ١٤٢٦
عبد الرحمان
بن الحكم ١٣٢٥ ـ ١٥١٥
عبد الرحمان
بن رستم ١٢٣٣
عبد
الصفحه ٥ : أنذروا له (٥) بأمر (٦) الطوفان المهلك للعالم. وكان سوريد قد أوتي من الحكمة
والعلم ما لم يسبق إليه وكان