الصفحه ٣١٤ : يقال له جبل هزرجة) (٥) فيه أجناس من الياقوت المتناهي في الجودة وحسن اللون يتكون
على حجارة الجبل إلّا
الصفحه ٣١٩ : البئر شجر يقال له السقنى ، وهو شجر الإهليلج إلّا
أنّه لا يثمر.
__________________
(١)
سقطت من
الصفحه ٣٢٠ : الحمام
واليمام إلّا أنّه أصغر رؤوسا وأغلظ مناقر ، وفيه أشجار الصمغ الّذي يجلب إلى الأندلس
يصمغ (٥) بها
الصفحه ٣٢٥ : .
١٤٢٥
ويلي بني لماس
قبيل من البربر في جبل وعر مجوس يعبدون كبشا لا يدخل أحد منهم السوق (١) إلّا مستترا
الصفحه ٣٢٦ : إلّا أنّه لا يفوت اليد
وأغصانه نابتة من أصله لا ساق له. وهي شوكاء وثمرها يشبه الأجاص ، فيجمع ويترك
حتّى
الصفحه ٣٢٧ : بقي حلوا ، ولا ينحلّ إلّا في الماء الشديد الحرارة ،
ولونه لون الرماد (٢). وتبايع أهل سوقه بالحلى
الصفحه ٣٢٨ :
يكون إلّا هناك ،
يستخرج من حبّه زيت طيّب كثير النفع ، وذلك أنّهم يجنون ثمره فتعلّفه الماشية ،
ثمّ
الصفحه ٣٢٩ : أكله إلّا أن يمرّ بهم التجّار من بلاد الإسلام أو
بلاد السودان فيطعمونهم الخبز ويتحفونهم بالدقيق ، وهم
الصفحه ٣٣٥ : منهم أحدا للصلاة بها إلّا من صلّى وراء عبد الله وإن كان في تلك
__________________
(١)
ر : أباقرة
الصفحه ٣٣٦ : عددا منهنّ ويطلقهنّ ، لا يسمع بامرأة
حسناء إلّا خطبها ، ولا يتجاوز بصدقاتهنّ أربعة مثاقيل.
ذكر ما شذّ
الصفحه ٣٣٨ : جميع البلاد.
وعندهم الكباش الدمانية خلقها خلق الضأن إلّا أنّها أجمل (٢) وشعرها شعر الماعز لا أصواف لها
الصفحه ٣٤٠ : أوّلهم إلّا مسيرة
يوم واحد ، وهم أهل مدينة قلنبو ، وهو واسع المملكة كثير العدد يكاد يقاوم ملك غانة
الصفحه ٣٤٥ : حولها حتّى لا يوصل إلى (٩) ذلك الكوم إلّا من موضع واحد. وهم يذبحون لموتاهم الذبائح
ويقرّبون لهم الخمور
الصفحه ٣٤٧ : بقرابينهم من البقر حتّى كادوا
يفنونها ولا يزدادون إلّا قحطا وشفاء. وكان عنده ضيف من المسلمين يقرأ القرآن
الصفحه ٣٤٩ : أنفذوه إلى غانة في صدر
الإسلام ، وهم على دين أهل غانة إلّا أنّهم لا ينكحون في السودان ولا ينكحونهم ،
فهم