الصفحه ٤٦ : ولا يبول ولا يأكل إلا أطراف ورق الشجر
في كل شهر مرّة. فافتتن الناس به وصار ذلك أصلا لعبادة البقر
الصفحه ٤٨ : على الدخول إليها إلّا بإذن الموكّلين بها. وجعل
فيها شجرة يطلع فيها كلّ لون من الفاكهة ، ومنارا في
الصفحه ٥٠ : إلى
إفريقية وقتل أكثر أهلها وسار منها (٥). وكان لا يمرّ بأمّة إلّا أبادها الى أن غزا من ناحية
الأندلس
الصفحه ٥١ : ، وكان لا يأخذ مدينة إلا أقام بها صنما وزبر
عليه اسمه ومسيره ووقت أخذه لذلك الموضع.
٩٦١
وجعل ينتقل في
الصفحه ٥٤ : سنة (٥).
٩٦٧
وتنازعوا تمليكها.
ثم اجتمعوا عليها الا أهل مدينة أبريت (٦) ، فانهم ملّكوا عليهم رجلا
الصفحه ٥٥ : . فاذا دخلت اليك فلا يكون
عندك الا صبية يخدمونك (٤). ثم أقامت تنفذ اليه الجهاز والأموال حتى علم مسيرها
الصفحه ٥٧ : فيها
على الناس ، فأحبّوه وشكروا أيامه (٦) ، إلا أنه مال الى الراحات وغلبت عليه اللذات ، وملك أمر
الناس
الصفحه ٦٠ :
صلعم (٢) خليفته ، أمره بذلك أبوه ، وكان يوسف يسدّده إلا أنه خالف (٣) (دينه وما اعتقده
من ذلك أبوه
الصفحه ٦٤ : : اعذرني فإن زوجي
كان عنينا ولم ترك امرأة في حسنك وهيئتك (٣) إلا صبا قلبها اليك.
٩٨٣
فلما جاءت سنو
الصفحه ٧١ : وبينكم إلا احدى ثلاث خصال : إمّا دخلتم في الإسلام وكنتم إخواننا
وكان لكم ما لنا ، وإن أبيتم أعطيتم الجزية
الصفحه ٨٠ : إلا ما بقي منها من دار الضرب (٦) ودار ابن رمّانة وغيرها.
١٠١٢
ثم أول مسجد بني
بمصر بعد مسجد عمرو
الصفحه ٨٩ : اليوم خراب ، وهي كانت مدينة السحرة وكان (بها
أيضا بربي لم يبق منه اليوم إلا بيت واحد كأنه من صخرة واحدة
الصفحه ٩٢ :
والطريق الآخر
يعرف بطريق العلاقين ، وهي ثماني عشرة مرحلة أيضا وليس فيها عمران إلا مدينة في
وسط الطريق تنسب
الصفحه ٩٩ : ، فإذا حادت دابّة (١٢) عن تلك العلامات سقطت في بحر بعيد القعر فهلكت وهلك ما
عليها من المتاع أو فسد إلّا
الصفحه ١٠٢ : (٦) ويأبى الله إلّا ما يريد ، أردت طول بقائها وأراد الله
سرعة فنائها. فلمّا شيّدت أمر أن يكتب على بابها