الصفحه ٢٦٩ : مغيلة موضع يقال له السيخ ساخ بأهله ، ومن هذا
الموضع انهزم البوري بن أبي العافية سنة إحدى وأربعين
الصفحه ٢٩١ : الأنصار عبدالله بن أبي عفير يحمد بن معاذ بن أليسع بن صالح
بن طريف ، وكان وصوله إلى قرطبة في شوال سنة
الصفحه ٣٢٣ : تامدلت على ما ذكرنا أيضا ، وذلك أربعون
مرحلة. ومن تامدلت إلى سجلماسة على ما ذكرنا قبل هذا إحدى عشرة مرحلة
الصفحه ٣٣٣ : (١) فقتلوا منهم عددا كثيرا ، وذلك سنة ستّ وأربعين وأربعمائة.
وندم أهل سجلماسة على ما فعلوا وتواترت رسلهم على
الصفحه ٣٣٨ : الواحد طال قرناه حتّى يكون أكبر من أربعة أشبار. وأجود الدرق
وأغلاها ثمنا ما صنع من جلود العواتق منها
الصفحه ٣٤٧ :
١٤٦٢
وملك غانة إذا
احتفل (ينتهي جيشه مائتي ألف ، منهم رماة أزيد من أربعين ألفا ، وخيل غانة قصار
الصفحه ٣٧٩ : وإليها كان يجتمع
جنودهم ، وهي إحدى القواعد الأربع المتقدّم ذكرها وهي أقدمهنّ ، ألفتها القياصرة
مبنية
الصفحه ٣٨٣ : بلنقير بن
برّيل ، وكان خرج يريد بيت المقدس سنة ستّ وأربعين وأربعمائة فنزل مدينة نربونة
على رجل من كبرا
الصفحه ٣١٩ : أنبطها عبدالرحمان بن حبيب واحتفرها في حجر أدعج صلب طولها أربع قامات مرحلة.
ثمّ تسير منها إلى بئر يقال لها
الصفحه ٣٧٣ : يليانه شرقا
واللّذين يليانه غربا أربع عشرة ذراعا](١) وعرض كلّ واحد من الستّة الباقية إحدى عشرة ذراعا
الصفحه ٢٤ : أن أريك
منها عجبا؟ قلت : نعم. قال : زنها واعرف وزنها. ففعلت فوجدت فيها أربعة أرطال ،
فقال : املأها ما
الصفحه ٢٩ : الطبائع والطبّ
والصنائع والنجامة والهندسة ، فكانوا سبعة آلاف رجل ومائة (وأربعين رجلا) (٣) ، منهم الكهنة
الصفحه ١٣٠ :
١٠٩٨
وبين زويلة ومدينة
أجدابية أربع عشرة مرحلة. ولأهل زويلة حكمة في احتراس بلدهم ، وذلك أنّ
الصفحه ١٤١ :
الزيت منها أربعين ربعا قرطبية بمثقال واحد. وهي محطّ السفن ، فإذا جزر الماء بقيت
السفن في الحصاة وإذا مدّ
الصفحه ١٤٩ : في أعلاها قصبة لرقبة (٣) مفتّحة على أربعة أبواب (على أحد عشر رجلا لا خلل (٤) بينهم كيلا يصل مخط