الصفحه ٨٨ : لمعاوية ثلاث سنين ، وتوفي يوم الفطر سنة
ثلاث وأربعين.
١٠٢٥
وليس في الدنيا
مقبرة أعجب منها ولا أبهى ولا
الصفحه ١٢٦ : واحتوى أبو الخطّاب على معسكره وقتل بشرا كثيرا من أصحابه وانصرف إلى أطرابلس
، وذلك سنة اثنتين وأربعين
الصفحه ١٧١ :
المقبل ، فهم (١) من تجدّدها في لذّة موصولة ونعمة غير مملولة وكلّ جنس منها
يصيّر ويبقى السنين صحيح
الصفحه ١٩٣ : (٦) ، وهي أرخص البلاد حوتا. وافتتحها معاوية بن حديج سنة إحدى
وأربعين ، وكان معه عبدالملك بن مروان ، فشدّ عن
الصفحه ٢١٩ : ثماني خراريب
والخروبة أربع حبّات. وكان يسكنها التجّار ونزلها عيسى بن محمّد بن سليمان المذكور
قبل هذا
الصفحه ٢٢١ : (٢).
١٢٥٥
(فأمّا الطريق من
أرشقول إلى القيروان فمنها إلى مدينة أسلن ومن أسلن إلى قصر ابن سنان مرحلة لطيفة
الصفحه ٢٨٤ : قدم أحمد بن بكر منطلقا من المهدية ،
فتخلّى له حسن عمّا كان بيده ، وذلك سنة إحدى وأربعين وثلاثمائة
الصفحه ٣٠١ : حجارة أسّسها أبو العيش عيسى بن إدريس بن محمّد بن
سليمان بن عبدالله بن حسن بن حسن سنة تسع وخمسين ومائتين
الصفحه ٤١ : ، وفي أيّامه
هلكت عاد بالريح. وبقي ملكا أربعمائة سنة ، وكان قد عمل لنفسه قبل موته سربا تحت
الأرض معقودا
الصفحه ٤٨ : . فعاد ملك مصر الى أشمون وبنى مدينة
في المشرق في سفح الجبل سماها أوطيراطيس وجعل لها أربعة أبواب على كلّ
الصفحه ٦٨ : الحكم (٧) : لما كانت سنة ثماني عشرة وقدم عمر رضياللهعنه الجابية خلا به عمرو بن العاص ، وكان قد دخل مصر
الصفحه ١٤٦ : حاتم سنة خمس وخمسين ومائة هدم الجامع كلّه حاشى المحراب وبناه واشترى
العمود الأخضر بمال عريض جزل ووضعه
الصفحه ١٤٧ : يفحص الدّرارة يصاب فيه في السنة الخصبة للحبّة مائة ، وهواء هذا
الجانب طيّب صحيح. وكان زياد (٨) بن خلفون
الصفحه ١٥٧ : المنزل قتل أبو يزيد لمسيرة الفتى يوم الأربعاء لعشر
خلون من شهر ربيع الأوّل سنة ثلاث وثلاثين وثلاثمائة
الصفحه ٢١٤ : مسجد القيروان
وقلع من محرابه آجرا ، وذلك سنة خمس وأربعين وثلاثمائة ، بلغه أنّ أهل القيروان
يذكرون دعا