الصفحه ٣٣٤ : الجبل ، وذلك سنة ثمان
وأربعين ، وهم في نحو ثلاثين ألفا. وكان مع يحيى أيضا (عدد كثير) (٣) ، وكان معه ليّي
الصفحه ٣٧٦ :
من (١) مضى من ملوك الأعاجم يتداولون بمسكنهم أربعة من مدن
الأندلس : إشبيلية وماردة وطليطلة وقرطبة
الصفحه ٣٨٢ : يسمّى
البيطين وكان في عسكره نحو أربعين ألف فارس ، فحاصرها أربعين يوما حتّى افتتحها ،
وذلك سنة ستّ وخمسين
الصفحه ١٥٠ : بباب تونس يعني الماجل والقصر الّذي بمدينة رقّادة
المعروف بقصر البحر. وفي القيروان ثمانية وأربعون حمّاما
الصفحه ٣٢٩ :
ناللي (٣) كلّها غير عذبة ، وبين هذه الآبار الثلاث وبلاد الإسلام مسيرة أربعة أيّام.
ومنها إلى جبل يسمّى
الصفحه ٣٧٤ : ناضّ الحشر وناضّ الطبل وناضّ البيزرة للعام مائة ألف
دينار وعشرين ألف دينار ، ومن وضيفة القمح مديا أربعة
الصفحه ٩ : أوّل مسيرها) (٢) من الحمل إلى أن ينقضي مسيرها آخر الأسد على ما حسبوه
وأحاطوا علما به (٣) بزعمهم أربعة
الصفحه ٤٩ : (٢) وسبعين سنة ، وناووسه في وسط منف تحت الارض والمدخل إليه
من خارج المدينة (في غربيّها) (٣) ، وكان فيه أربعة
الصفحه ٢١٠ : مدينة أرزاو هذه ووهران أربعون ميلا.
١٢٣٨
ومدينة وهران
حصينة ذات مياه سائحة وأرحاء ماء وبساتين ، ولها
الصفحه ٢١١ : الأولى سنة ثلاث وأربعين وثلاثمائة. فدخل يعلى مدينة وهران
وملكها ثمّ نقل أهلها إلى مدينته المعروفة
الصفحه ١٩٧ : (٤). والّذي بنى سورها بلجّين (٥) يوسف بن زيري بن مناد الصنهاجي سنة سبع وستّين وثلاثمائة ،
وخربها يوسف بن حماد
الصفحه ٤٠ :
بصفائح الذهب ، له
أربعة أبواب على كلّ باب تمثال من ذهب عليه تاج مرصّع بالجوهر ، جالس على كرسي من
الصفحه ٣٣٠ : ) (٥) تسمّى بني جدالة وهم يجاورون البحر وليس بينهم وبينه أحد.
١٤٣٢
وهذه القبائل هي
الّتي قامت بعد الأربعين
الصفحه ٣٣٥ :
وحكمه.
١٤٤٠
وغزا عبد الله بن
ياسين أغمات سنة تسع وأربعين ، واستولى على بلاد المصامدة (سنة خمسين
الصفحه ٣٦ : ، وكنز خمسة وأربعين
كنزا. وملكهم مائة وتسع سنين.
٩٣٦
ثمّ ملك ابنه
سوريد (٦) صاحب الأهرام ، وقد تقدّم