الصفحه ٣٩٤ : رسول الله صلعم : ماء زمزم لما شرب له. وقال أيضا :
ماء زمزم لنا شرف.
فأمّا الحطيم فهو
ما بين الكعبة
الصفحه ٤٠٠ :
الذي في الجبل على المخصب ، وهو الموضع الّذي بركت فيه ناقة رسول الله صلعم قبل
الفتح وهي القصوى ، فقالوا
الصفحه ٤٠٣ :
٦٧٧
جبل حراء : وهو
الّذي كان يتحنّث فيه رسول الله صلعم قبل الوحي ، وفيه نزل عليه جبريل أوّل ما
الصفحه ٤٠٧ : القبلتين ومسجد بني زريق
ومسجد بني ساغدة ، وهو مسجد السفينة ، مسجد بني كعب.
ذكر مدينة رسول الله صلعم
٦٨٦
الصفحه ٤٠٩ : الروم يعلمه أنّه أمر بتجديد مسجد رسول الله صلعم والتوسعة
فيه ويسأله أن يبعث إليه بأهل الحرف والرفق من
الصفحه ٤١١ :
ذراعا ، وتربيع كلّ واحدة منها ثماني أذرع في مثلها) (٧).
وارتفاع منبر رسول
الله صلعم (دون الزيادة
الصفحه ٤١٦ : الحيّان ، فبعث إلى من بالشّام من قومه يخبرهم باستذلال اليهود لهم
وغلبتهم عليهم ، وكان رسوله (٢) إليهم
الصفحه ٤٢٢ : طعام فولّاه قسمتها ، وجاءه كتاب عمرو
بن العاص من مصر جواب كتابه : إنّ البحر الشامي حفر لمبعث رسول الله
الصفحه ٤٣٢ : من أصحاب رسول الله صلعم. فخرج عتبة من المدائن في ربيع سنة ستّ عشرة من
الهجرة في سبع مائة حتّى نزل على
الصفحه ٤٥١ : من عباده ، محمّد عبده الكريم
، ورسوله الرؤوف الرحيم ، صلاة دائمة أفضل ما صلّى على أحد من خلقه أجمعين
الصفحه ٤٦٢ :
٧٧٥
وعن قتادة أنّه
نزل حمص خمسمائة من أصحاب رسول الله صلعم. وعن جرير بن عثمان أنّ حمص نزلها من
الصفحه ٤٦٩ : رسول الله
صلعم قال لا تشدّ الرحال إلّا إلى ثلاثة مساجد : المسجد الحرام ومسجدي هذا ومسجد
إيليا. وعن عبد