الصفحه ٣٤٨ : بأبي رغال ليدلّه
على أسهل الطريق ، فقتل أبو رغال في
__________________
(١)
عن كتاب الأغاني
الصفحه ٤٦٨ :
٧٨٦
فلمّا قبضوا كتاب
الصلح فتحوا للمسلمين أبواب إيليا ، فدخل عمر رضه [والمسلمون معه : وسخر عمر
الصفحه ١٠ : حاكم المدينة. الّا أن ابن عذارى نفسه يرى في موضع
آخر من كتابه «انه صيره الى اشبيلية وأجرى عليه الرزق
الصفحه ٢٥٤ :
وأعظم أنهارهم نهر
مهران ، وقد تقدّم ذكره فيما سلف من هذا الكتاب ، ونهر سندروذ (٥) ، وهو يصبّ في مهران
الصفحه ٣١٢ : برومة ، فبنى القسطنطينية على حسب ما بيّناه في كتاب
الممالك.
٤٩٩
وفي زمان قسطنطين
هذا كان أريش
الصفحه ٢٧ : الكتابة
تقريبا من الزوايا العليا ولئن قدم لنا النص بعض القراءات الجيدة فمن المؤسف أن
النساخ قد وقعوا في
الصفحه ٣٢٨ : والكوكو وغيرهم فلهم ممالك هناك قد أتي على
ذكرها في غير هذا الكتاب.
ذكر البربر
٥٣٨
وأمّا البربر فإنّ
الصفحه ٤٦٥ :
إلى مصر والقافلة
من مصر إلى الشام. وفيه كنيسة عظيمة محكمة البناء واسعة الفناء عليها للنصارى
أوقاف
الصفحه ١٧١ :
كاوسان بناه كاوس الملك ولهدمه خبر طريف (٦) ذكر في كتاب أخبار الزمان ، وكان الملك كاوس (٧) بناه على اسم
الصفحه ١٥ :
، انطاكية الخ ... ثمّ يتحدّث عن فلسطين ويأتي بوصف طويل لبيت المقدس. وتتواصل
الرحلة في بلاد الروم : مدينة
الصفحه ٢٧٠ :
وهم كتبوا الكتاب
بباب مرو
وباب الصين
كانوا الكاتبينا
وهم
الصفحه ٣١٧ : الملك في ذرّيته إلى أن تغلّب بسيل
الصّقلي ولم يكن من أهل بيت المملكة ، وذلك زمان المهتدي (٣) والمعتمد
الصفحه ٣٣٥ :
وله الكتّاب والأزمّة وأصحاب الخطط وأمر ونهي على نظم وترتيب كالمعهود للملوك
الأكابر ، ولهم معرفة
الصفحه ٤١٠ : الله بن
مسلم : ثمّ وسّعه المهدي سنة ستّين ومائة ، وزاد فيه المأمون زيادة كثيرة ووسّعه.
قال : وقرأت على
الصفحه ٥٨ : حتّى أنّ
خيولهم كانت تخوض في دمائهم ، وذلك قول الله عزوجل : أفعيينا بالخلق الأوّل بل هم في لبس من خلق