الصفحه ٣٩٠ : كان قد زاد في بيت الله عزوجل ما ليس فيه. فكتب إليه الحجّاج يستأذنه في أن يردّه على ما
كان عليه ، فأمره
الصفحه ٥٢٢ : الأمر ممنوع النّيل ، نعوذ
بالله منه. وأمر الناس فردّوا التراب عليه وعلى من (هلك فيه) (٦) من القوم
الصفحه ٣١ : للإدريسي يمكن أن تكون
له قيمة كبرى في تحقيق نص نزهة المشتاق واعداده للنشر (١)». ويمكن لنا أن نقول نفس الشي
الصفحه ١٤٩ :
وقصور مصطفّة إلى
أن غمطوا (١) النعمة وانتهكوا الحرمة ، فملكهم رجل من طسم يقال له عملوق
، فظلم
الصفحه ٢١ : الكلمة : ويجدر بنا أن نذكر في البداية ابن رسته وكتابه
الاعلاق النفيسة الذي يمثل بدون أي شك مصدرا هاما
الصفحه ٢٧٩ :
خشار ، وفي زمانه
جدّد عزير كتاب التوراة. قالوا : وفي زمانه بنى فهنايس مقدّم اليهود أسوار بيت
الصفحه ٢٧٧ :
٤٢٦
[ولم يكن لكيخسرو
عقب ، فجعل الملك في لهراسف ، وهؤلاء القوم كانوا يسكنون بلخ](١) ، ويدعى نهر
الصفحه ٣٠٣ : بطليموس
صاحب علم علل الفلك والنجوم وواضع كتاب المجسطي أربعا وعشرين سنة ، وفي زمانه ظهرت
جزيرة البركان في
الصفحه ١١ :
أن يكون هذا الشيخ
قد أثر في الاتجاه الذي ستتخذه دراسة تلميذه فلقد كان العذري جغرافيا وقد يكون جلب
الصفحه ٣٥٢ :
٥٩٢
قال أبو الفرج :
وتّر وهرز قوسه ، وكان لا يوتّرها أحد غيره ، (وأخذ النّشّابة وجعل فوقها في
الصفحه ١٨١ :
ننقل في كلّ موضع من هذا الكتاب ما يسنح (١) لنا وعندنا كتب الناس ، فننقل ذلك عنهم على حسب ما نجده
لأنّا
الصفحه ٤٢٠ : منقورة في صخر قد حفر في البيوت قبور ، وفي تلك
القبور عظام نخرة كأمثال عظام الإبل كبرا ، مقدار كلّ بيت
الصفحه ٢٨٧ :
الصين صاحب قصور
الدّرّ والجوهر الّذي يجري في قصره نهران يسقيان العود والكافور الذي توجد رائحته
الصفحه ١٤ : القسم
الذي تسمّى به كل الكتاب ويتمثل في وصف العالم بلدا بلدا وجهة جهة ومدينة مدينة.
ونجد دائما نفس
الصفحه ٣٣ : الواو يختلف كثيرا من مخطوط إلى آخر ولم نر فائدة في الاشارة إلى هذه
الاختلافات.
و) ان صيغ كتابة
الاعلام