الصفحه ٣٥٠ : الحبشة ،
فقال له : أقم فإنّ لي من كسرى أذنا في كلّ سنة ، وقد حان ذلك. فخرج وأخرج معه سيف
بن ذي يزن فأدخله
الصفحه ٤٧٠ : يقول الناس في
هذه الصخرة؟ أشيء له أصل فنأخذ به أم شيء إنّما يوخذ من أهل الكتاب فندعه؟ فقال
كلاهما
الصفحه ٩٨ : سناطا (٢) قصيرا ، والعاقر الآخر مصدع بن مهرج ، واستغويا تسعة من
قومهم وهم الذين أخبر الله عنهم في كتابه
الصفحه ١١٤ : (١). واحترقوا كما تحترق الجراد في المقلى. وكانوا أهل كفر
بالله وبخس في المكيال والميزان. ولم يكن أهل مدين قوم
الصفحه ٧٧ : كتاب الديوان إنّه أنشأها في مائة سنة. (وقال غيره) (٣) وأقامت بعد فراغها على البرّ سبعة أشهر. وقيل أنّه
الصفحه ٢٨٨ : يتحدّثون ، فارتفعت أصواتهم حتّى شغلونا عن بعض ما كنّا فيه ، فقلت له في ذلك
وسألته وأخبرته بتفاوت الحالتين
الصفحه ٣٢٦ : ، وأوّل من صالحهم عبيد الله
بن الجبهات (٢) ، ويزعم بعض الشيوخ أنّه قرأ في كتاب ابن الجبهات (٣) فإذا فيه
الصفحه ٧٩ :
٦٩
وأمر الله أن يدخل
معه قوت سنة ، وجعل تابوت آدم حاجزا بين الرجال والنساء. وكان ركوبهم في
الصفحه ٣٨٧ :
البيت أنصابا
وكان للبيت ربّ
واحد أبدا
فقد جعلت له في
النّاس أربابا
الصفحه ٦٧ : ،
فلعنها ومن أجل لعنته أنبتت الشوك.
٤٥
وقال محمد بن
إسحاق عن بعض أهل العلم بالكتاب الأوّل إنّ قابيل
الصفحه ٢٨٣ :
وفضّ خاتمه ، فإذا فيه مذاكر الشيخ وفيه كتاب : إنّا لمّا أخذنا ابنة آشك الّتي
أمر الملك بقتلها أعلمتنا
الصفحه ٣٤٧ : أرياط أخذ الأموال وأظهر العطايا في قومه أهل الشرف والغناء ، فغضب له الحبشة
من ترك أهل الفقر وأذلّهم
الصفحه ٤٩ : وهب مثله.
٢
قال ط : والأوّل
الصواب لرواية ابن عمر عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أجلكم في أجل
الصفحه ٣١٥ :
٥٠٧
ثمّ اختلفت ملوكهم
في اعتقاد هذه المذاهب بعد ذلك ، ولم يزالوا يتوارثون الملك إلى أن أفضى
الصفحه ٧٢ : ، ولم يزل عاملا بما
فيها ، وبنى الكعبة بالحجارة والطين. قال ابن إسحاق : وتزوّج أخته حزورة فولدت له
أنوش