الصفحه ٣٣٤ :
٥٤٩
ويجاور مشقه في
الشرق الروس وفي الجوف بروس ، وسكنى بروس على البحر المحيط ولهم لسان على حدّة
الصفحه ٣٥٥ :
٥٩٩
ثمّ تداولت اليمن
عمّال الأكاسرة إلى أن أتى الله بالإسلام ، فهؤلاء ملوك اليمن من العرب
الصفحه ٣٨٣ : المطابخ
لأنّ طعام تبّع (٤) كان يطبخ بها ، وكذلك قالوا في أجياد إنّه كان موضع جياده.
٦٤٧
فبقيت (٥) جرهم
الصفحه ٤٦١ : . والنصارى يدعونها مدينة الله ومدينة الملك وأمّ
المدائن لأنّها أوّل بلد أظهر فيه دين النصرانية وبها كرسي بطرس
الصفحه ٤٦٢ :
٧٧٥
وعن قتادة أنّه
نزل حمص خمسمائة من أصحاب رسول الله صلعم. وعن جرير بن عثمان أنّ حمص نزلها من
الصفحه ٤٩٢ :
وينحف الجسوم وفي
أهله غدر ولهم خبّ ومكر ، ولديارهم في آخر الزمان نبأ عظيم وخطب جسيم من أمور
الصفحه ٥١٤ :
ثلاثمائة قرية
وستّون قرية على عدد أيّام السنة لا تقصر أبدا عن الريّ للحكمة في شربها. فإذا نقص
الصفحه ٩٧ :
عاد : أعطني يا ربّ عمرا. فقيل : لا سبيل إلى الخلد ، فاختر لنفسك بقاء سبع أيعار (١) عفر (٢) في جبل وعر
الصفحه ١٣١ : صديقا ، فأعلم سليمان فكسّر
الصنم وعاقب المرأة. فسلبه الله خاتمه عقوبة. وقد ذكرنا الحديث بطوله في أخبار
الصفحه ٢٢١ : وعلى
أربع كالبهائم ، ويطيرون في الهواء مع الطير. ومنها جزيرة القابس (٢) ، وهي دابّة عظيمة ململمة مثل
الصفحه ٢٨٢ : جارية وجدها أردشير في دار المملكة ، فأعجبته فسألها عن نسبها فقالت : أنا
خادم. فاستخلصها لنفسه فحملت منه
الصفحه ٣٤٢ : قبول. وقد كانت لعبد الرحمن بعد هذه النوبة وقائع
كثيرة في الجلالقة قتل منهم فيها أضعاف [ما قتل من
الصفحه ٣٩٣ : مربّع
مستطيل له ثمانية وجوه ، فذرع رأسه أربعة عشر إصبعا في مثلها ، عرض طوله أحد
وعشرون إصبعا ، وهو مطوّق
الصفحه ٤١٥ :
٦٩٨
ومن آطامهم أطم في
المال الّذي يقال له خنافة ، وكان رجل منهم عدا على رجل فقطع يده فقال لهم
الصفحه ٤٦٠ :
فيه قبر أليسع عليهالسلام.
٧٧١
وهذه البلاد كلّها
الّتي سمّيناها بنيانها بحجارة (٤) وسقوفها حجارة