الصفحه ٣٠٤ : بطليموس ، وهي آخر ملوك اليونانيّين ، وكان يشاركها
في ملكها زوجها أنطونيوس (٤). وكانت هذه الملكة حكيمة
الصفحه ٣٢٠ :
فيها من العجائب.
وفيها قوم من الأشبان عمّروا تلك الديار. والوصول إليها ممتنع ، بل لا سبيل إليها
الصفحه ٣٥٤ :
وقيل أبو زمعة جدّ
أميّة [بسيط] :
ليطلب الوتر
أمثال ابن ذي يزن
يلجّ (١) في
الصفحه ٤٠٠ :
الذي في الجبل على المخصب ، وهو الموضع الّذي بركت فيه ناقة رسول الله صلعم قبل
الفتح وهي القصوى ، فقالوا
الصفحه ٤١٩ :
رضياللهعنهم ، وهناك قرية يقال لها جيرا وفيها) (١) قبر جعفر بن أبي طالب ، وعليه مسجد كبير
الصفحه ٤٢٥ : له ستّة عشر ألف ألف. ومنع أهل السواد من ذبح
البقر ليكثر الحرث والزرع. فقال الشاعر في ذلك [متقارب
الصفحه ٤٥٠ : أصناف من الناس يعبدون رأسا
يابسا.
٧٥٨
وعلى يسار قلعة
ملك السّرير طريق يسلكه السالك في جبال ومروج
الصفحه ٤٦٣ : عليهالسلام فيما ذكروا. والله أعلم. وقال قتادة في قوله عزوجل (٢) : والتّين والزّيتون : (التّين الجبل الذي عليه
الصفحه ١٥٣ :
٢٠٢
قال تأبّط شرّا في
الغول [متقارب] :
وأدهم قد جبت
جلبابه
كما جابت
الصفحه ١٥٤ : به إلى موضع فيه شجر فذبحوه. فقال قائل منهم من شجرة : سبحان الله ما أشدّ
حمرة دمه. فقالوا : نسناس خذوه
الصفحه ١٦٧ :
يقيم ببلد صنع به
ذلك فيه ، فجعل يبيع أمواله ، فقال بعضهم لبعض : اغتنموا غضبة عمرو واشتروا منه
الصفحه ٢٠٨ : يبلغ غبّ عدن وهي آخر جزيرة العرب ، وهناك
الموضع الذي يقال له الدّوارع ، وهو طريق في البحر يؤخذ منه إلى
الصفحه ٢٩٢ :
والمراكب والكساء ، وحمل إلى قيصر ألفي ألف دينار وقرن (١) ذلك بهدايا كثيرة من آلات الذهب والفضّة ، ووفى له
الصفحه ٣٠٨ : بني إسرائيل بالشّام ، فكانت لهم حروب
عظيمة انتهى القتل فيها من بني إسرائيل [إلى] ثلاث مائة ألف
الصفحه ٣٣٣ : (٢) ميلان ، وهو حصن مبني بالحجارة والصاروج وهو على نهر صلاوة
، وفيه يقع نهر بوده (٣) ، ومن حصن نوب غراد إلى