الصفحه ٤٦٢ : بني
سليم ممّن صحب النبي صلعم أربعمائة. ومدينة حماة ، وتدمر مدينة أوّلية.
٧٧٦
وجبل لبنان بقربه
الصفحه ٨٩ : الطبري) (٢) : فافترقت لغة بني آدم على اثنين وسبعين لسانا ، لبني سام
منها اثنان وثلاثون وسائرها لبني حام
الصفحه ١٠٦ : باللبن واللحم ، فدعا لها
بالبركة وجاءته بالمقام فوضعته تحت شقّه الأيمن ، فوضع قدمه عليه فبقي أثر قدمه
فيه
الصفحه ٤٣٢ :
تقدّم في ذكر
الكوفة ، فبنوا بالقصب ومكثوا كذلك يسيرا (١) حتّى أذن لهم عمر في البناء باللبن
الصفحه ٤٥٧ : ، وعلى كلّ ديدكان أربعة قدور مثل قدور الصابون وهناك
بقايا من لبن الحديد قد التصق بعضها ببعض من الصدأ
الصفحه ٨ : شيئا وتراءى
الخطر لعبد العزيز فسلم مدينة ولبة لبني
__________________
(١)
نفس المصدر ص ١٨١ ـ ١٨٢
الصفحه ٣١ : نقلا حرفيا لكنه في
الغالب
__________________
(١)
انظر ص.
(٢)
ط. احسان عباس بيروت مكتبة لبنان ١٩٧٥
الصفحه ٦٣ : . فبنى البيت من خمسة أجبل : من طور سينا وطور
زيتا ولبنان والجودي وبني قواعده من حراء. ثم أراه الملك
الصفحه ٨٦ : وثمود والعماليق ويعرب وجرهم
هم العرب العاربة لأنّه لسانهم الذي جبلوا عليه. ويقولون لبني إسماعيل العرب
الصفحه ١٣٢ : صلىاللهعليهوسلم ، وكان في زمان حزقيا ملك لبني إسرائيل من ذريّة سليمان ،
هذا الصحيح. وقد قيل في زمن جدّه وقيل يوطان
الصفحه ١٣٥ : قتادة.
ذكر عزير
١٧٣
فأمّا عزير فأقام
لبني إسرائيل التوراة بعد ما أحرقت حين عاد إلى الشام. فقالت
الصفحه ١٣٦ : بها أحد من الانس ،
فأذن لبني إسرائيل أن يرجعوا إلى الشام ونودي في الناس بذلك. وملّك رجلا من آل
داود
الصفحه ١٧٢ : عليهماالسلام ، وقد قيل غير ذلك.
٢٣٤
وأمّا بعل الصنم
الذي ذكر في التنزيل فكانت اليونانية اختارت له جبل لبنان
الصفحه ٢٥٣ : مملكته وعلى سريره على غدير لبن الذهب
وضع الرأس بين يديه في طست ودعا وجوه أهل مملكته وأخبرهم خبره. ثمّ أمر
الصفحه ٣٧٩ : أن يركب البرّية إلى
صنعاء فإنّه يسير من السّرين في قرى لبني كنانة نحو ستّة فراسخ ، وفي تلك الناحية