الصفحه ٢١٧ :
٣١٦
وفي البحر الرّومي
بإزاء مدينة نقالة (١) ـ وهي القسطنطينية الأولى ـ كنيسة في جوف البحر ينحسر
الصفحه ٤١٣ : أظهر الله عزوجل موسى على فرعون وأهلكه وجنوده وطئ الشّام وأهله وأقام بها
، وبعث بعثا من بني اسرائيل إلى
الصفحه ٤٩١ : من بلقار (٣) ، وهم أقرب الروس إلى بلقار ، وصنف آخر يسمّون الصلاوة ،
وصنف ثالث (٤) يسمّون الأوثانية
الصفحه ٥٧ : آلاف سنة إلى ما دونها ، وهم يأكلون ويشربون ويتناكحون وفيهم حكم
كثيرة. والمدينتان خارجتان من الدنيا لا
الصفحه ٩٩ : إلى السماء مرّة وإلى الأرض مرّة لا يدرون من أين يأتيهم العذاب. فصبحهم
في اليوم الرابع وهو يوم الأحد
الصفحه ٢٦١ : الكبخ (٥) وسائر تلك الأمم ، وانتشرت هناك إلى بحر مانيطش ونيطش وبحر
الخزر إلى البرغر وما اتّصل بهم من
الصفحه ٢٧٥ : (٧). وهذه المدينة خراب وإذا أشرف الإنسان عليها تبيّن منها
آثار عظيمة. وذهب الناس إلى أنّ فيها هاروت وماروت
الصفحه ٢٥٦ : سمّيت
الصين لأنّ أوّل من نزلها صائن بن عامور بن سوبل بن يافث ، فأثار معادن الذهب وعمل
الحكم ودقائق
الصفحه ٨ : العائلة مستقرة بولبة ثمّ بشلطيش وهي جزيرة صغيرة على مصبّ الوادي الكبير
بالقرب من اشبيلية ولكن لا نعلم
الصفحه ٢٢٧ : عقال.
فانصرف العبادي
إلى قومه ـ والعباديّون هم النّسطورية (١) من النّصارى ـ فأخبرهم بما رأى وقال : يا
الصفحه ٢١٦ : ، وهي مدينة لطيفة من حجر أبيض برّاق يسمع بها صياح
وضوضؤة ولا يرى بها ساكن ، ولمّا نزل بها البحريّون
الصفحه ٤٩٤ :
الأمور كما تكون الحكمة من القلب. وأشرف هذا الإقليم مدينة السلام ، وقالوا :
العراق لا جبلية ولا بحرية ولا
الصفحه ٣١٩ : الجلالقة.
٥١٧
وأرض السودان من
أرض الحبشة إلى آخر بلاد إدريس بن إدريس بن عبد الله بن الحسن بن علي من أرض
الصفحه ٢٣٢ : شهر في نحو ذلك من العرض ودورها أربعمائة فرسخ ، وإليها يصبّ نهر
فرغانة والشّاش وعليها مدينة للتّرك يقال
الصفحه ٤٨٧ : إلى مناجزة عدوّهم أسرع
منهم. فلمّا أصبح القوم من اليوم الثاني غاداهم الروم على عادتهم ، وقد طمعوا ذلك