الصفحه ٣١ : واحدة من هذه النسخ تامة
فان العديد منها قد اعتبرت بالتوالي نسخا أصلية حسب أقسام المخطوط :
فالبنسبة إلى
الصفحه ٣٠٨ : بني إسرائيل بالشّام ، فكانت لهم حروب
عظيمة انتهى القتل فيها من بني إسرائيل [إلى] ثلاث مائة ألف
الصفحه ١٣٥ :
من الحوادث ودلائل
ذلك في الآفاق. وفي مدينة بابل الخربة التي كانت مملكة الفرس جبّ يعرف بجبّ دانيال
الصفحه ٤٤٤ : ثمانية أبواب أحدها باب بهياباد وهو باب الميدان ،
ويخرج منه إلى درب وسكك حتّى ينتهي إلى مصلّى الحاجب إلى
الصفحه ٢٦٣ : الباب
والأبواب مملكة الخزر ، وكان موضع مملكتهم مدينة يقال لها سمندر (١) ، وهي على ثمانية أيّام من الباب
الصفحه ١٤٤ : يبرين إلى منقطع السّماوة ، وحفر أبي موسى على خمس
مراحل من البصرة. قال الأصمعي : جزيرة العرب [من أقصى
الصفحه ٢٠٥ : هناك مدينة تسمّى مسنّاه (؟) ، ثمّ يضيق الخليج عندها ويضيق عند القسطنطينية
فيرجع إلى أربعة أميال.
٢٩٢
الصفحه ٢٣٨ :
ومن الأنهار المنصبّة في جيحون
٣٥١
وخشاب : وهو
أعظمها يقبل من أعلى بلاد التّرك فيصير إلى بلاد
الصفحه ٤٦٥ :
إلى مصر والقافلة
من مصر إلى الشام. وفيه كنيسة عظيمة محكمة البناء واسعة الفناء عليها للنصارى
أوقاف
الصفحه ٢٦٢ :
صخوره وتسلسل مياهه ، وله أنهار [وهو] ذو شعاب وأودية.
٣٩٣
ومدينة الباب
والأبواب على شعب من شعابه
الصفحه ١٨٥ : ياجوج وماجوج ، ثمّ يمرّ على بلاد خراسان
وفيه من المدن هناك الطراز ، وهي مدينة التجّار ، ونوكث
الصفحه ١٩٨ : [إلى] عشرة أذرع ، وليس في فيلة ملوك الهند أجرى على
القتال من فيلة الصّيلمان (١) ملك من ملوكهم ، وإنّما
الصفحه ١٢١ : ـ في
قرى متفرّقة ببلاد فلسطين والأردن إلى نابلس (١) ، وأكثرهم في هذه المدينة ، وهم يقولون لا مساس
الصفحه ١٧٤ : والمخاريق إلى تلك الصور (٢) المجوّفة ، فيظهر منها نطق على حسب ما دبّر في قديم الزمان
على هيئة (٣) كيفيّة
الصفحه ٣٢٢ : صاحب القطع إلى لعبه ولا يكترث.
ويعمّر الفيل بأرض
الزنج نحوا من أربعمائة عام ولا ينتهي عمره في سائر