الصفحه ١٨٠ : والإصبع ستّ حبّات وتسعان مصفوفة بعضها إلى
__________________
(١)
من هامش ل ، ن : مدّتين
الصفحه ٤١٥ : المقطوع
: أعطوني خنافة عقلا بيدي. فأبوا وحفر الّذي قطعه (١) كوة في جدار من جدر خنافة ، وأخرج يده من ورا
الصفحه ٤٦٢ :
٧٧٥
وعن قتادة أنّه
نزل حمص خمسمائة من أصحاب رسول الله صلعم. وعن جرير بن عثمان أنّ حمص نزلها من
الصفحه ١٦١ : الراعي لمّا خرج في ركب من قومه يريدون رئيس بني أسد ، فسنحت لهم ظباء
سنوحا منكرا ، ثم اعترضت (١) الركب
الصفحه ٣٣٣ :
٥٤٧
والطريق من ماذي
برغ (١) إلى بلاد بويصلاو : منه إلى حصن قليوى عشرة أميال ، ومنه إلى نوب غراد
الصفحه ٨٠ :
٧١
ذكر أنّه ما أسرع
من الأرض إلى بلع مائه كان ماؤه إذا احتفر عذبا ، وما لم يسرع إلى القبول
الصفحه ٢٣٠ :
٣٣٨
وإلى بلاد أسوان
من صعيد مصر تصعد المراكب من فسطاط مصر. وعلى أميال من أسوان جبال وأحجار يجري
الصفحه ٣٦٦ :
٦٢١
الطريق من صنعاء
إلى حضر موت : من صنعاء في أرض مستوية ، وهي الرحبة ، وهي الّتي ذكرها الله
الصفحه ٢٧٦ :
٤٢٤
وملك أفريدون وقسم
الأرض بين ولده ولم يزل الأمر في ولده إلى أن ولّى فراسياب (١) ، وهو من
الصفحه ٤٧٥ : الّتي
يصلّي فيها الملك موضع أربع أذرع في أربع أذرع مرصّع بالدرّ والياقوت (١) ... والأرقنا (٢) آلة من خشب
الصفحه ٦ :
المتتالية لهذه الدويلات وتنعقد التحالفات وتنقطع عبر الأيام وتولد ممالك وتندثر
أخرى الى أن تبرز من الخضم
الصفحه ١٠ : حاكم المدينة. الّا أن ابن عذارى نفسه يرى في موضع
آخر من كتابه «انه صيره الى اشبيلية وأجرى عليه الرزق
الصفحه ١٥ : نحو المغرب بفصل طويل عن مصر ينتقل فيه المؤلف من وصف البلاد عامة
مع ذكر بعض الخصائص ، الى استعراض
الصفحه ٢٩١ : (٩) فسحته (١٠)
__________________
(١)
سقطت من ن ـ
(٢)
ل ن : إليّ.
(٣)
ل ن : المدينة
الصفحه ٥١٧ :
مدينة ثمانين
ببلاد الجزيرة والموصل ، وقد تقدّم ذكرها. وأوصى بيصر إلى الكبير من ولده ، (وهو
مصرايم