الصفحه ٤٣٧ : المدينة وجلس في قصره بالخلد فنظر إلى التجّار من البزّازة
والصيرفي والقصّاب وطبقات السوقة ، تمثّل بهذين
الصفحه ٤٧٨ : بمثل ذلك. وفي داخل مدينة رومة
كنيسة شنتا باطر وفيها صورة قار له من ذهب بلحيته وجميع هيئته وهو في خلق
الصفحه ٣٢٨ : ما
عندهم من الكتب في فنون العلم إنّما هو في ورق الموز. أخبرني من رأى تواريخها ممّا
نفذ إلى بلاد
الصفحه ١٨٢ : المشرق إلى المغرب ، وهي مسافة اثنتي عشرة ساعة من دورة الفلك ، وبين
عرض كلّ إقليم والذي يليه نصف ساعة
الصفحه ٤٢٣ : رقيقا كأنما نخل بمنخل (٥).
ذكر بلاد العراق والمشهور من مدنها (٦)
٧١٤
حدّه (٧) ما بين الحرن (٨) إلى
الصفحه ٣١٠ : ،
وزعم بعضهم أنه أوّل من تنصّر دين ملوك الرومانيّين. وفي السّنة الثّانية من
ولايته تمّ لرومة ألف سنة
الصفحه ٢٣٥ :
الزاب الأكبر
والأصغر الواردان من بلاد أرمينية وآذربيجان. ثمّ تنتهي (١) إلى تكريت وسامرّا وبغداد
الصفحه ٤٢٢ : يستمدّهم ويستغيثهم لأهل المدينة ومن حولها ، فكان أوّل من قدم عليه
أبو عبيدة بن الجرّاح بأربعة آلاف راجلة من
الصفحه ٤٨٢ : من ناحية الشرق : مرسى الفتوح وهو مرسى مشتى
حسن لا نظير له في موضع ، ومراس كثيرة لا حاجة إلى ذكرها
الصفحه ٢٨٤ : ـ حتّى عركت (٣) ابنته النضيرة فأخرجها إلى بعض الأرباض ، وكذلك كانوا
يفعلون بنسائهم ، وكانت من أجمل الناس
الصفحه ٣٠٣ :
من العبرانية إلى
الإغريقية (١). وفي أيّامه كانت الحرب بين أهل رومة وقرطاجنة ، وهي الحرب
الّتي قيل
الصفحه ٤٩٧ : فيه نقصانا ، وإن) (١٣) تفقّد قوّته وجد منها فضلا. ومن كورها : مدينة الحضر (١٤) ونينوى وبادقل وحزّة
الصفحه ٢٨٦ : بالهدايا ، وكان في
جملتهم رسول قيصر ، فنظر إلى الإيوان وحسن بنائه وإعجاز صنعته ورأى بموضع منه
اعوجاجا
الصفحه ٣٢٦ : طرّا (١) وأهل العلم يقولون إنّ شعاعه النّوري وخضرته تقوى بزيادة
القمر وامتلائه.
٥٣١
والبجاة جنس من
الصفحه ١٧٩ : . والمعمور نصف هذا المحيط (٨) [في الطول ، فأمّا
في العرض فهو](٩) من خطّ الاستواء إلى الشّمال ومنتهى العمران