الصفحه ١٩٠ : إلى الجنوب وكذلك عرف بالبحر
الجنوبي ، وهو يأخذ من الغرب إلى الجنوب وكذلك عرف بالبحر الجنوبي ، وهو يأخذ
الصفحه ٤٨٩ : (٢).
ذكر طراقيبة
٨٢٢
فأمّا بلد طراقية
فحدّها من المشرق (٣) مدينة القسطنطينية ، ومن ناحية الجوف يمتدّ
الصفحه ٤٨٦ : وفيها
مراس منشأة (٤) للسفن ، وأشجارها الصنوبر [والعرعر والزيتون ، وطولها
ثلاثون ميلا ، وفيها مدينة من
الصفحه ٤٦١ : .
٧٧٤
ومن مدن الشام حمص
، يقال إنّها مدينة حبيب النجّار وهي من قصور الشام. ويقال إنّ أوّل من ابتدع
الصفحه ٤٣٠ : الأنبار الى بغداد ثلاثون فرسخا ، ومن المدائن الى بغداد
ثمانية عشر فرسخا.
المدائن
٧٢٨
والمدائن مدينة
الصفحه ٤٦٦ :
مدينة إيليا
٧٨٤
هي مدينة مصّرت في
مفازة من الأرض والجبال محيطة بها ، والمدينة في غربي المسجد
الصفحه ١٣٣ :
والملك مريض.
وأوحى الله عزوجل إلى شعيا أن سر إلى الملك وأعلمه أنّه ميّت وأمره أن
يستخلف من شا
الصفحه ٢٣٩ : الأنهار المشهورة ببلاد الأندلس
نهر قرطبة ، ويعرف
بنهر بيطي (١) ، مخرجه من ناحية ريمية وبين منبعثه إلى
الصفحه ٤٣٤ : المدينة الّتي أعلمني أبي
محمّد بن علي أنّي أبنيها وأنزلها وينزلها ولدي من بعدي ، ولقد غفلت عنها الملوك
في
الصفحه ٢٨٢ : ـ وبنى أستراباد وبنى كرخ ميسان ـ وهي من كور دجلة ـ وبنى مدينة
صور بالأهواز ومدينة أبلّة وغير ذلك.
٤٣٧
الصفحه ٤٠٧ : خليص إلى أمج ثلاثة أميال ، وله
مساجد غير ما ذكرنا.
مساجد النّبي صلعم بناحية
المدينة وما يليها
٦٨٥
الصفحه ٤١٧ : . فلمّا
فعل ذلك عزّت الأوس والخزرج وغلبت على ديارهم. وتفرّقت الأوس والخزرج في عالية
المدينة ، فلم يبق من
الصفحه ٧٣ :
أهل الهند ممّن (يقرّ
بآدم) (١) ينتسب إلى هذا الشعب من ولد قاين (٢) ، وأرض هذا النوع أرض قمار من
الصفحه ٤٣٦ :
الله يؤتيه من
يشاء. ولذلك قال بعض شعرائهم (وقد مدح المنصور وهنّأه حلول قصر مدينة السّلام
الصفحه ٣٤٢ : جاورهم من
المسلمين من بلاد (الأندلس والمغرب) (٦) وغيرهم غلبوهم على مدن كثيرة مثل مدينة باري (٧) [ومدينة