الصفحه ١٨٣ : ، وفيه من المدن المشهورة هناك اليمامة والبحرين وهجر ومدينة يثرب والجار (٤) ومكّة والطّائف وجدّة ، ثمّ
الصفحه ٢٠٤ : الخليج الضيّق الذي بدأنا بذكره.
ويخرج (منه خليج) (١) إلى ناحية الشمال قرب رومة يكون طوله خمسمائة ميل
الصفحه ٣٠٠ :
فقتلوه وتقرّبوا
برأسه إلى الإسكندر فقتلهم وقال : هذا جزاء من اجترم على ملكه.
ولمّا مات
الإسكندر
الصفحه ٢٦٨ : مسجد](٣) وهناك عين تعرف بعين يونس ، ويأوي إلى المسجد النسّاك.
وأوّل من بنى هذه المدينة ملك عظيم يقال له
الصفحه ٤٥٩ : عمر بن عبد العزيز رضه ،
ويذكر أنّ قبر شيت بن آدم عليهالسلام عند الباب المنسوب إليه منها. وداخل مدينة
الصفحه ١٠٣ : بين الرملة وإيليا ، وقال وهب : إنّ الله أخرج الجبّار الذي عرض لسارة
من تلك المدينة وأورثها إبراهيم
الصفحه ٣٤٠ :
وترتفع أبخرته.
ويكون بيد كلّ واحد منهم ضغث من حشيش يحرّك به الهواء ويجذبه إلى نفسه ، فتنفتح
الصفحه ١١٦ : كان تبنّاه. وركب يوما وقد ركب فرعون ، وهو يتبعه ، وقد خلت الأسواق
لاحتفال النّاس مع فرعون ، فكان من
الصفحه ١٤٦ : ممّا يلي الجنوب ساحل
هذا العنق من الصباء ، وهذا العنق على يمين الذاهب منه ، جزيرة العرب إلى ضفّة
البحر
الصفحه ٢٠ :
المتعلق بالمدينة أعسر ، فكثير من الفقرات نجدها في كتابي السمهودي : وفاء الوفاء
في أخبار دار المصطفى
الصفحه ٢٥٤ :
٣٧٥
ومن مدن الهند
المشهورة قامهل ، وهي أوّل حدود الهند (إلى موضعها) (١) إلى صيمور ، وهي مدينة
الصفحه ٤٥٦ : وعشرين يوما. ثمّ أفضينا إلى حصن يقرب
من الجبل الّذي هو أحد الصدفين تتّصل به حصون فيها قوم يتكلّمون
الصفحه ٣٥٢ : الحبشة لمّا بنتها وأحكمتها قالت العرب صنعة (٤) ، فسمّيت صنعاء. فلمّا دنا وهرز من باب المدينة قال : لا
الصفحه ٤٠٦ : طريق مكّة.
ذكر ما بين مكّة والمدينة من
مساجد رسول الله صلعم
٦٨٤
بين مكّة والمدينة
مسجدان بذي
الصفحه ٣٣٥ : نصرانيتهم إلى اليوم.
٥٥٤
قال إبراهيم :
والقسطنطينية من بلقارين في القبلة وتجاورهم أيضا في الشرق والجوف