الصفحه ٢٣٤ : أنهار منها نهر مرة ـ ونهر مرة منسوب إلى مرة بن أبي
عثمان مولى عبد الله بن أبي بكر ، (وهو عبد الرحمن بن
الصفحه ٤٨٨ :
بعترضهم أحد منهم
إلى حين (١)
ذكر جزيرة قوصرة
٨٢٠
ويلي مدينة مازر
من جزيرة صقلّية جزيرة
الصفحه ٢٥٥ :
ذكر ملوك الصين والترك
٣٧٧
من ولد عامور بن
سوبل بن يافث بن نوح عليهالسلام. مدينة الملك بالصين
الصفحه ١٩٩ :
ببحر القلزم يعرف
بذنب التّمساح على ميل من مدينة القلزم عليه قنطرة عظيمة يجتازها حاج (١) مصر
الصفحه ٤٠٥ : مكانه يوم النحر ، ردّه بيده
حسن بن المزوّق البنّاء ، فكانت غيبته (١) من يوم قلع إلى يوم ردّ اثنتين
الصفحه ٣٦١ : . واليشب لا يعدل باليماني منه شيء ، وهو من عجائب العالم لأنّه ماء
يسيل على جبل فيجمد قبل أن يصل إلى سفحه
الصفحه ١١٢ : . قال : ومسجده والعين التي اغتسل
فيها مشهوران إلى وقتنا هذا فيما بين دمشق وطبرية على ثلاثة أميال من
الصفحه ٢٦٤ : نيطش المتقدّم ذكره. وهذه أمّة مجوسية وهي تطرأ إلى الأندلس في
المائتين من السّنين وتتّصل إليه من خليج
الصفحه ٣٠١ :
٤٧١
وقال القوطي :
سمّه بعض خدمه بأرض بابل. قال ط : فحمل إلى الإسكندرية في تابوت من ذهب وكانت
الصفحه ٤٧٧ :
على المملكة ،
عليها سروج قرابيسها من الزمرّد الأخضر والياقوت الأحمر ، وركبها وألبابها وما
اتّصل
الصفحه ٣٢٥ : البجاة ،
وهو متّصل بالصّعيد الأعلى من أعلى مدينة قفط ، وإنّ البجاة تؤدّي الخفارات من يرد
لحفر الزمرّد
الصفحه ١٤٥ : ، فأتى منها على سفوان وكاظمة ونفذ إلى القطيف (٢) وبنجد وأسواق عمان والشحر (٣) ، ومال منه عنق إلى حضر موت
الصفحه ٤٠٨ :
إلينا المدينة كحبّ مكّة أو أشدّ. وقال : على أنقاب المدينة ملائكة يحرسونها من
الطاعون. وقال : والمدينة
الصفحه ١٨٤ : والقيروان
ومدينة فاس وينتهي إلى بحر المغرب.
٢٥٣
الإقليم الرّابع
وسطه من حيث يكون النهار الأطول أربع عشرة
الصفحه ٢٤٠ : ، وعليه مدينة الإفرنج
العظمى التي تدعى مغنج. وعلى هذا النهر جسر ممدود من مراكب قد ضمّ بعضها إلى بعض
وسمّرت