الصفحه ٣٣ : الواو يختلف كثيرا من مخطوط إلى آخر ولم نر فائدة في الاشارة إلى هذه
الاختلافات.
و) ان صيغ كتابة
الاعلام
الصفحه ٢٦٥ : يجتازوا بهذا الموضع. وكان مسلمة قد أسكنها قوما
من المسلمين فهم فيها إلى الآن.
٤٠١
وتلي مملكة اللّان
الصفحه ١١٨ :
اثني عشر نقيبا من
أسباط بني إسرائيل ، فلقيهم رجل من الجبابرة فجعلهم في حجرته وعلى رأسه حزمة حطب
الصفحه ١٣ : المساهمة الكبرى في شهرة البكري. وهذا الكتاب لا
يشبه أي كتاب آخر من نفس الفن رغم تداول هذا الاسم في الأدب
الصفحه ١٦٨ : ء الكواكب الى أنّهم إذا عظموا من ذلك شيئا تحرّكت
لهم (٢) الأجسام العلوية بكلّ ما يريدون. فيقول الله عزوجل
الصفحه ٢٨٩ :
أتاك شيخ الحيّ
من آل يزن
أبيض فضفاض
الرّداء والبدن (٤)
رسول قيل العجم
يسري
الصفحه ٣٧٢ : عظيم يقطع بالقدوم لغلظه. وميرة البحرين يجلب إليها من فارس ويجلب إلى فارس
منها التمر والدبس.
٦٣٠
وفي
الصفحه ١٨٧ :
من ناحية الجنوب
إلى نصف شهر شتنبر (١) بلا ظلّ أيضا نصف نهارهم ينعكس بعد ذلك فيكون من ناحية
الشمال
الصفحه ٤٢٤ : بزرجسابور وقرية تعرف بحربا (٣) من طسّوج مسكن بينهما عرض دجلة إلى آخر الكورة (٤) ، وهو الموضع المعروف ببهمن
الصفحه ٤٣٩ :
وممّا يحمل من
فارس ماء الورد الّذي بكورا وجور ، يجلب إلى بلاد الهند والصين ومصر والمغرب
واليمن وسائر
الصفحه ٤٧٣ :
ذلك إلى السلطان ويعلّمه أنّ النار نزلت في وقت كذا وكذا من يوم كذا ، فإذا نزلت
تلك النار وقت الأولى من
الصفحه ٢٠٦ :
٢٩٤
وقد اختلف النّاس
في التنّين ، فمنهم من رأى أنّه ريح سوداء تكون في قعر البحر فتظهر إلى الجوّ
الصفحه ١٠٩ : العيص وتوعّد يعقوب بالقتل ، فخرج
هاربا إلى خاله ببابل ، فكثر جزع يعقوب من أخيه العيص فأمّنه الله عزوجل
الصفحه ٣٢٧ : كتب أرسطاطاليس إلى الإسكندر
يوصيه بهذه الجزيرة ، وأن يبعث إليها جماعة من اليونانيّين يسكنهم فيها لئلّا
الصفحه ٤١٦ : الحيّان ، فبعث إلى من بالشّام من قومه يخبرهم باستذلال اليهود لهم
وغلبتهم عليهم ، وكان رسوله (٢) إليهم