الصفحه ٢٩٢ : تغلّب عليه أنو شروان من بلاد القياصرة. وكانت ملوك الفرس تتزوّج
إلى سائر من جاورها ولا تزوّجها. ثمّ صار
الصفحه ٣١١ : ، وهو أوّل ملك خرج
منهم من رومة ، وكان ذلك لخوف داخله من بعض آل ساسان ، فبنى القسطنطينية وسمّاها
باسمه
الصفحه ٣٨٩ :
فقمنا حاشدين
إلى بناء أساسه
لنا منه القواعد
والتّراب
الصفحه ٢٥ :
بالنسبة إلى : ن.
٣) المخطوط : ب :
مقاس متوسط مرقم
من ١ إلى ١٨٦ بكل صفحة ١٧ سطرا وبكل سطر معدل ١٢ كلمة
الصفحه ٥٢٠ :
ثمّ تعاقب بعد
دلوكة العجوز في ملك (٦) مصر الفراعنة نحو ثلاثمائة سنة من ملك دلوكة إلى استيلاء
بخت نصر
الصفحه ١٠٢ :
حينئذ ابن ستّ عشرة سنة. فعجب نمرود من ذلك وما كفّ عن إبراهيم وقال : إنّي مقرّب
إلى إلاهك أربعة آلاف بقرة
الصفحه ١٢٠ :
فالتزم موسى ، (واستل
موسى) (١) من تحت الثياب فذهب موسى وتركها في يديه. فلمّا رجع يوشع (٢) إلى بني
الصفحه ١١ : المسالك والممالك يرجع إلى هذه الفترة ويتأكد هذا الافتراض
أكثر إذا ما علمنا انه انتهى من تأليف الكتاب
الصفحه ١٤٩ :
وقصور مصطفّة إلى
أن غمطوا (١) النعمة وانتهكوا الحرمة ، فملكهم رجل من طسم يقال له عملوق
، فظلم
الصفحه ٢٢٠ : ، وهو
الذي أحضر عرش بلقيس. وكان علم موضع المرأة من قلب سليمان وحبّه لها ، فلم يدر كيف
يتوصّل إلى تعريفه
الصفحه ٣٧٣ : الناس إلى دينه وقال : أنتم كحواريّي عيسى. فاشتغل أكثر أهل
ذلك الصقع عن أعمالهم (بما رسم لهم به) (٢) من
الصفحه ٤١٢ : القبلة اليوم إلى
أسطوانة التوبة عشرون [ذراعا].
(وعلى رأس محراب
المسجد من خارج في الجدار مرآة مربّعة
الصفحه ١١١ : الصحيح
لأنّه إذا حملت على هذا سنّه إذ خرج عنه وذلك سبع عشرة سنة ، يبقى من عمره ثمانون
سنة وهي المدّة التي
الصفحه ١٤٠ :
هذا وخوفا من
هرادش ، فذلك قوله عزوجل : (وَآوَيْناهُما إِلى
رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ وَمَعِينٍ
الصفحه ٢٦٧ : أن
يجلب إلى سرّ من رأى إلى المتوكّل حين كلّفه مثل هذا من الأعاجيب ، وذلك أنّه إذا
خرج عن اليمامة إلى