الصفحه ٥٢٢ : وحرّك جناحيه ،
فظهرت من تحتها أصوات غير معهود مثلها وتهافت من كان هنالك من الرجال إلى أسفل تلك
الحفرة
الصفحه ٤٣٣ :
وأعرفهم بأحوالها
من حين تغرس إلى أن تكمل وتستوي ، وأبصرهم بالتمر وخرصه وتمييزه وجزره وخزنه
الصفحه ٣١٥ : الملك إلى
هرقل. ولسبع سنين من ملكه كانت هجرة النبي صلعم ، وهو الّذي ضرب الدنانير
الهرقليّة وإليه انتهت
الصفحه ٢٩ : علاقة الروض بالمسالك. لقد لاحظ لفي
بروفنصال أن الكثير من المقالات المتصلة بالأندلس ترجع إلى المسالك لكن
الصفحه ٢٧٣ : فيلة كثيرة.
٤١٨
قال : وتجري
الأنهار في العالم من الشمال إلى الجنوب (١) إلّا النيل ومهران السّند
الصفحه ٤١١ :
وخالص طول رحبته
من اليمن إلى الشّام مائة وخمسون ذراعا (وخالص عرض رحبته من المشرق إلى المغرب
الصفحه ٤٧١ : عيدهم ويوم السبت الكبير يخرج الناس من موضع القبر
إلى الصخر ، وحوالي السطح درابزين من أبنوس يشرفون منه
الصفحه ٥٠٨ : : من أين هذا العسل؟ قيل : من قرية مصر يقال
لها بنها. فقال : اللهمّ بارك في بنها وعسلها. فعسلها إلى
الصفحه ٣٢٩ :
من بلاد القيروان.
ثمّ تراجعت الإفرنج إلى مدنهم وعمائرهم على موادعة وصلح من البربر ، واختارت
الصفحه ١٧٥ : على عشرة أذرع إلّا مات ، وإن رام أخذها بشيء من الآلات
الطوال إذا بلغ ذلك المقدار انعكس. (فليس شيء من
الصفحه ٢٢٣ :
وشجر وعمارة ،
فإذا هبّت الريح من المغرب صارت إلى المشرق ، وإذا هبّت الريح من المشرق صارت إلى
الصفحه ٧ :
أجواره وأعداءه ليجلب الى بلاطه الشعراء والأدباء والعلماء من مختلف الاختصاصات ،
يمكن أن نذكر من هذه
الصفحه ١٢٩ : خلت من ملكه. وقد تقدّم في بيت المقدس غير هذا. قال : وتوفّي قبل أن يتمّ
بناءه ، وأوصى إلى ولده سليمان
الصفحه ١٤٨ :
نخلة كان منها (خيطى
ويسوم) (١) ، وهما جبلان بنخلة. وكان يطلع منها إلى جبل العرفج وجبل
العرس
الصفحه ٢٤٢ : أقبلنا وإلى أين نمرّ وهل إخراجنا من عدم إلى وجود
حكمة أم [ضدّ ذلك و](٣) هل خالقنا ومخترعنا يجتلب منفعة أم