الصفحه ١٦٠ : ، وكان عندنا شابّ من أبناء الملوك اشتملت عليك منه. ثمّ بعث إلى
القهرمان فقال : أخبرني عن الشهد الذي قدمته
الصفحه ٢٢٤ :
ثمرها وورقها إلى
الإسكندر ، فضرب حاملو ذلك ووقعت عليهم آثار السّياط ولا يرون من يضربهم وصيح بهم
الصفحه ٣٩٢ : الحرام من منارة باب أجياد إلى منارة بني سهم مائتان وثمان وسبعون ذراعا.
أمّا الكعبة فطولها في السّماء سبع
الصفحه ٣٣١ : ناقون
في المغرب سكسن (٢) وبعض مرمان ، وبلده رخيص الأسعار كثير الخيل ومنها يخرج
إلى غيرها ، ولهم سلاح
الصفحه ٣٥٠ :
هذا البلاء يفرج على يدي رجل من أهل بيت ذي يزن ، وقد رجونا أن ندرك بثأرنا. فأنعم
لهم بالخروج ، فخرج إلى
الصفحه ٥٢١ : أوّل علاماته أنواع من المرمر (٣) والرخام الأبيض (٤) يفضي إلى باب صفر ، تحته عمود من الذهب على أعلاه ديك
الصفحه ٥٢٤ : الملك عن رأيه ولا يعصي له أمرا. وكان من رسمهم أن
يدخل إلى الملك كلّ يوم فيجلس إلى جانبه ويدخل الكهنة
الصفحه ٢٦ : .
٦) المخطوط : ر :
مقاس متوسط ، ١٦٥
ورقة صفحاتها مرقمة من ١ إلى ٣٣٠ بنفس الخط بكل صفحة ٢٥ سطرا وبكل سطر معدل
الصفحه ١١٠ : متوسّدا حجرا. فرأى فيما يرى
النائم سلّما منصوبا إلى باب (من أبواب) (١) السّماء والملائكة تعرج فيه وتنزل
الصفحه ٥١٦ : جرائد خيل إلى ما حول مصر ،
فأخبرهم رجل بأمر الفيوم (٢) ، فسار معه في جريدة من الخيل عمرو بن ربيعة بن
الصفحه ١٠٧ : ، وقيل إلى آبنه قيدور ، وزوّج آبنته من عيصو بن
__________________
(١)
سورة إبراهيم ١٤ / ٤٦
الصفحه ١٦٥ : فيه بدء جريان الماء من الجبل إلى الجبل ، وذلك
نحو فرسخ ، رصفه بالبنيان والحجارة والحديد وجعل فيه
الصفحه ٤٤١ : وبلد الهند الّذي ضمّها إلى سجستان وما يتّصل بها من ظهر الغور
كلّه إلى الهند وخطّتا ديار الخلج في حدود
الصفحه ٣١٨ : أملوه
فصاروا من الضرب والطعن والمجالدة بالسيوف إلى المعانقة والمقابضة بالأيدي
والتقابض بالشعور. فما حجز
الصفحه ٩٠ : عمّروا الأرض ومهّدوا
البلاد ، وكانوا أشرف ملوك الأرض ، فأذلّهم (٢) الدهر وصاروا إلى ما هم عليه من الذلّة