الصفحه ٤١٤ :
بالمدينة قرى وأسواق من يهود بني إسرائيل ، وكان قد نزلها عليهم أحياء (٦) من العرب ، فكانوا معهم وابتنوا
الصفحه ٣٤١ : ردمير يدلّه (٣) على عورات المسلمين. فخرج أميّة متصيّدا ، فغلب على
المدينة بعض غلمانه ومنعه من الدخول
الصفحه ٣٠٢ : وإليها ينسب الإسكندر المقدوني
، ونواحي المغرب من الأندلس وغيرها ، وكانت دار مملكتهم الإسكندرية.
٤٧٥
الصفحه ٣٦ : ١٩٨٠
١٥ ـ الحاجي عبد
الرحمن علي : جغرافيا الأندلس وأوروبا من كتاب المسالك والممالك لأبي عبيد البكري
الصفحه ٣٧٧ : : وبلغني أنّه لم يبق من أهل هجر
يومئذ إلّا عشرون رجلا. فسار جماعة من أصحاب الجنّابي إلى حصن يقال له الفلج
الصفحه ٣٩٦ :
[واحدا] ، فضيعة
رجل واحد منكم أيسر من ضيعة ركب جميعا. قالوا : نعم ما أمرت به. فقام كلّ واحد
منهم
الصفحه ٢٩٠ : مائلا
إلى (١) عوامّهم ، وقتل في مدينته مدّة ملكه من خواصّ فارس ثلاثة عشر ألفا مذكورين ،
وأزال أحكام
الصفحه ٣٥١ : ، ثمّ نزل عنه إلى فرس استصغارا لهم ، ثمّ نزل
عنه وركب حمارا ، فقال وهرز : ذهب ملكه تنقل من كبير إلى صغير
الصفحه ٨١ : ، فأمر بإرساله من السجن. وهو الذي أدركه الطوفان. ولمّا
اتّصل بالدرمشيل أنّ نوحا قد ركب السفينة وحمل فيها
الصفحه ٣٩٥ :
قال : ثمّ ذهب
عنّي ، فلمّا كان من الغد رجعت إلى موضعي فنمت فيه فجاءني فقال : احفر برّة. قال :
قلت
الصفحه ٢١١ : على الماء ، أحدها أصفر يومئ بيده كأنّه
يخاطب من ركب ذلك البحر يأمره بالرجوع ، والثاني أخضر رافع يديه
الصفحه ٧٩ : السفينة
لسبع عشرة خلون من آذار. عن وهب : لعشر خلون من رجب على رأس ستمائة سنة من عمر
نوح. ثمّ أرسل الله
الصفحه ١٨٨ : والانخفاض مطيعة إلى مركزها وأنّ الفلك المستقيم يدور عليها بجميع
ما يحيط به من الأفلاك والكواكب السيّارة
الصفحه ٢٠٢ : الكلاب في قعر البحر فينفرها أيضا ، وربّما خرق الصوت البحر فيسمع
، والغوص إنّما يكون من أوّل نيسان إلى آخر
الصفحه ٧٦ :
سنة وكسر ، وقال
المصريّون ثمانية عشر ألف سنة ، لأنّ الطوفان كان وقلب الأسد في أوّل درجة من