الصفحه ٢٨٨ : (١) مدينة عظيمة عجيبة البنيان ، فهي الآن خراب ، وهذه كلّها
كانت للقياصرة. وانتقل من الشام الرخام والأحجار
الصفحه ٤٤٠ : جميلة المنصب زاهرة البناء واسعة الفناء جمعت إلى حسن المنظر من كلّ جانب
رصانة البنيان وبهاء المنصب
الصفحه ٢٤٨ : الصيلان التي تقدّم ذكرها ـ يسكن ملكها مدينة بيحور يحيط بها
سوران ولها أربعة أبواب : باب من جهة الجنوب يقال
الصفحه ٢٤٧ : ح : وأهل
مملكته يسمّونه ملك الحولا وله في مملكته مدينة يقال لها هذكيرة سوقها نحو من فرسخ
وبلاده تشرع على
الصفحه ٢٧٠ : ستّين ألفا بين مدينة وقرية ، وهي قد أحاط بها جبال شوامخ لا
يتسلّق منها الوحش ولا شيء من الدوابّ ، ولا
الصفحه ١٧٨ :
القول في الأرضين والأنهار والبحار
٢٤٣
قال) (١) أبو عبيد : واتّفقوا أنّ طول عمران الأرض من
الصفحه ٤٣١ : حولا ثمّ تفقّد عقله فإنّه يجد فيه نقصانا بيّنا. والأهواز (٣) تقلّب كلّ من ينزلها من الأشراف إلى طبائع
الصفحه ٤٦٣ : كلّه من أعلاه إلى
أسفله (ذهبا وفسيفساء) (٧).
__________________
(١)
قيل هي ذات العماد ـ
(٢)
سورة
الصفحه ٤٢٩ : إلى الكوفة [والبصرة](٣) خمسين فرسخا.
__________________
(١)
سقطت من ق.
(٢)
م : دار العيون. ما
الصفحه ٤٦٤ :
٧٧٩
ولها كور جليلة (١) منها : جردان (٢) والسمة ومدنها بصرى وأذرعات والبلقاء وذمار وعمّان وجبال
الصفحه ٩٢ : القمر ، وتزوّج ألف امرأة ورأى من صلبه أربعة آلاف ولد وعاش ألفا ومائتي سنة.
ثمّ ملك بعده ولده شداد بن عاد
الصفحه ٤٩٢ :
وينحف الجسوم وفي
أهله غدر ولهم خبّ ومكر ، ولديارهم في آخر الزمان نبأ عظيم وخطب جسيم من أمور
الصفحه ٢٩٦ : مرو. فأقبل نيزك ، فلمّا قرب من وزق ركب يزدجرد لينظر إلى عددهم فتلقّاهم ،
فلمّا تراءيا نزل نيزك حتّى
الصفحه ١٠٤ : بالكتب المنزّلة
والحكم البالغة.
١١٤
وروي أنّ أوّل من
ركب الخيل إبراهيم ، وقالت العرب : إن أوّل من ركب
الصفحه ٤٣٥ : ويسكنها ولدي من بعدي ، ثمّ لتكوننّ أعمر مدينة في الدنيا
، ثمّ لأبنينّ بعدها أربع مدن لا تخرب واحدة منهنّ