الصفحه ٢٧٣ : فيلة كثيرة.
٤١٨
قال : وتجري
الأنهار في العالم من الشمال إلى الجنوب (١) إلّا النيل ومهران السّند
الصفحه ٢٨٩ : ما رأى
، فزاده ذلك ذعرا ، فكتب أنو شروان إلى النّعمان بن المنذر ، وهو ولّاه أمر العرب
، أن يوجّه إليه
الصفحه ٢٩٢ : تغلّب عليه أنو شروان من بلاد القياصرة. وكانت ملوك الفرس تتزوّج
إلى سائر من جاورها ولا تزوّجها. ثمّ صار
الصفحه ٢٩٤ : أبرويز لذلك وقال : ليتها (١) لم تكن هندية وكانت فارسية ، انظروا إلى أدبها من بين سائر
الدوابّ.
وكانت
الصفحه ٣٠٨ :
٤٨٨
ثمّ أفضى الملك
بعد ملك ثان منهم إلى بشبشيان (١) ، وهو أبو طيطش ، فبعث (٢) ابنه طيطش إلى حرب
الصفحه ٣١١ :
إلى الأندلس
فسلّمها وأخذ جلّ خيارها فقطع أيديهم وأرجلهم ، وهو الّذي بلّط نهر رومة بالصفر
فأرخت
الصفحه ٣٢٩ :
من بلاد القيروان.
ثمّ تراجعت الإفرنج إلى مدنهم وعمائرهم على موادعة وصلح من البربر ، واختارت
الصفحه ٣٧٣ :
على أثواره وأقام
عنده فمرّضه حتّى برأ. فلمّا خاف على نفسه على حسب ما نورده وصار إلى الشّام تسمّى
الصفحه ٣٨٩ :
فقمنا حاشدين
إلى بناء أساسه
لنا منه القواعد
والتّراب
الصفحه ٤٠٥ :
بن أبي علاج
البنّاء المكّي بأمر القرمطي ـ لعنه الله ـ وحمل الحجر إلى بلاده. قال أصحاب
التواريخ
الصفحه ٤١١ :
وخالص طول رحبته
من اليمن إلى الشّام مائة وخمسون ذراعا (وخالص عرض رحبته من المشرق إلى المغرب
الصفحه ٤٢١ : ، وهو الّذي غرق فيه فرعون. ومن
هنا إلى القلزم مرحلة ، وإنّما نسب هذا البحر إلى فاران ، وهي مدينة من
الصفحه ٤٢٣ : :
خراجك راخ (١) وأميرك راض ، وإن
تمّ هذا انكسر الخراج. فكتب بذلك عمرو إلى عمر فجاوبه عمر : (اعجل فيه وعجّل
الصفحه ٤٣٣ :
وأعرفهم بأحوالها
من حين تغرس إلى أن تكمل وتستوي ، وأبصرهم بالتمر وخرصه وتمييزه وجزره وخزنه
الصفحه ٤٤٤ : ثمانية أبواب أحدها باب بهياباد وهو باب الميدان ،
ويخرج منه إلى درب وسكك حتّى ينتهي إلى مصلّى الحاجب إلى