الصفحه ٣٣ : بصور مختلفة
: مائة : مائة : مئة : مية.
ب) استعملنا الرسم
المعمول به بالنسبة إلى ألف المد فكتبنا ثلاث
الصفحه ٩٠ : عمّروا الأرض ومهّدوا
البلاد ، وكانوا أشرف ملوك الأرض ، فأذلّهم (٢) الدهر وصاروا إلى ما هم عليه من الذلّة
الصفحه ١١١ : غاب عنه (٣) فيها.
١٢٧
وأوصى يوسف إلى
أخيه يهودا ، وجعل يوسف لمّا توفّى في تابوت رخام وسدّ بالرصاص
الصفحه ١٢٠ :
فالتزم موسى ، (واستل
موسى) (١) من تحت الثياب فذهب موسى وتركها في يديه. فلمّا رجع يوشع (٢) إلى بني
الصفحه ١٣٥ : وأميرهم أبو موسى الأشعري وجدوا دانيال في جرن (١) وإلى جنبه مال موضوع من شاء اقترض (٢) منه إلى أجل ، فإن
الصفحه ١٤٠ :
هذا وخوفا من
هرادش ، فذلك قوله عزوجل : (وَآوَيْناهُما إِلى
رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ وَمَعِينٍ
الصفحه ١٤٨ :
نخلة كان منها (خيطى
ويسوم) (١) ، وهما جبلان بنخلة. وكان يطلع منها إلى جبل العرفج وجبل
العرس
الصفحه ١٦٨ : صور الملائكة ، فعبدوها وقّربوا
إليها القرابين. وذهبت فرقة إلى أنّ الكواكب أقرب الأجسام في المرتبة إلى
الصفحه ١٧٥ : على عشرة أذرع إلّا مات ، وإن رام أخذها بشيء من الآلات
الطوال إذا بلغ ذلك المقدار انعكس. (فليس شيء من
الصفحه ٢٠٩ : منذ تسير الشمس في أوّل العقرب الى أن تصل إلى الحوت وذلك
أربعة أشهر ، لأنّ الشمس تتباعد وتحدث فيه
الصفحه ٢٢٣ :
وشجر وعمارة ،
فإذا هبّت الريح من المغرب صارت إلى المشرق ، وإذا هبّت الريح من المشرق صارت إلى
الصفحه ٢٣٥ :
الزاب الأكبر
والأصغر الواردان من بلاد أرمينية وآذربيجان. ثمّ تنتهي (١) إلى تكريت وسامرّا وبغداد
الصفحه ٢٤٢ : أقبلنا وإلى أين نمرّ وهل إخراجنا من عدم إلى وجود
حكمة أم [ضدّ ذلك و](٣) هل خالقنا ومخترعنا يجتلب منفعة أم
الصفحه ٢٦٥ : وأمره أن يسير بها إلى هذه المملكة ويحرزها هناك إلى وقت موافاته
، فمضى يزدجرد إلى خراسان فقتل هناك في
الصفحه ٢٦٧ : أن
يجلب إلى سرّ من رأى إلى المتوكّل حين كلّفه مثل هذا من الأعاجيب ، وذلك أنّه إذا
خرج عن اليمامة إلى