الصفحه ١٠ : الأبار
وابن عذارى (١) وغيرهما يذهبون الى أنه انتقل الى قرطبة ليضع نفسه تحت
حماية أبي الوليد محمد بن جوهر
الصفحه ١٥ : يرجع المؤلف الى الشرق
الأوسط ويقدم لنا معلومات عن العواصم وعن الشام نفسه بمدنه الرئيسية : دمشق ، حمص
الصفحه ٢١ : طالما لم نعثر على معطيات اضافية.
ب) المصادر
الجغرافية
لقد أشرنا الى
العديد من المؤلفين والكتب خلال
الصفحه ٢٦ : ) وبقية الفصول مضطربة (انظر الجدول الاختزالي) حتّى
لكأنها مجموعة قطع ضمت إلى بعضها بدون ترتيب يذكر
الصفحه ٣١ : واحدة من هذه النسخ تامة
فان العديد منها قد اعتبرت بالتوالي نسخا أصلية حسب أقسام المخطوط :
فالبنسبة إلى
الصفحه ١٠٧ : الصّرح ، فبنى حتّى إذا ظنّ أنّه
أسنده إلى السماء ارتقى فوقه ينظر ـ بزعمه ـ إلى إله إبراهيم ، (فَأَتَى
الصفحه ١١٠ : لابنتي لايا جهّزهما فوهبتهما له.
ولمّا توجّه يعقوب
إلى خاله لينكح ابنته أدركه الليل فبات في بعض الطريق
الصفحه ١٣٣ :
والملك مريض.
وأوحى الله عزوجل إلى شعيا أن سر إلى الملك وأعلمه أنّه ميّت وأمره أن
يستخلف من شا
الصفحه ١٦٥ : له إلى جدار تؤدّيه إلى البحر ، فحشد الملك أهل مملكته حتّى صرف الماء
واتّخذ له سدّا في الموضع الذي كان
الصفحه ١٩٩ : والخبية (٢) ، فاستمرّ الماء في هذا الخليج من بحر الرّوم إلى موضع
يعرف بنعنعان (٣) ، فكانت المراكب تدخل من
الصفحه ٢٠٨ :
٢٩٨
وحدّ بحر فارس
ممّا يلي المشرق من فوهة (١) دجلة العوراء وينتهي آخره إلى جزيرة يقال لها تيز
الصفحه ٢٧٦ :
٤٢٤
وملك أفريدون وقسم
الأرض بين ولده ولم يزل الأمر في ولده إلى أن ولّى فراسياب (١) ، وهو من
الصفحه ٢٩٦ : مرو. فأقبل نيزك ، فلمّا قرب من وزق ركب يزدجرد لينظر إلى عددهم فتلقّاهم ،
فلمّا تراءيا نزل نيزك حتّى
الصفحه ٣١٠ : ، فعيّد عيدا عظيما على ملك النصرانية. وولّي سبعة
أعوام.
٤٩٤
وأفضى الأمر بعده
إلى عدّة ملوك ، منهم إلى
الصفحه ٣١٥ :
٥٠٧
ثمّ اختلفت ملوكهم
في اعتقاد هذه المذاهب بعد ذلك ، ولم يزالوا يتوارثون الملك إلى أن أفضى