الصفحه ٨٦ :
إلى البحرين إلى
عالج ويبرين ووبار والدّوّ (١) والدّهناء. وعن عبد الله بن عبّاس رضياللهعنهما
الصفحه ١٦٠ : الملك. قال مضر : صدقتم لولا أنّه
لغير أبيه.
٢١٢
فذهب الغلام إلى
الأفعى فأعلمه. فدخل الأفعى على أمّه
الصفحه ١٨٢ : المشرق إلى المغرب ، وهي مسافة اثنتي عشرة ساعة من دورة الفلك ، وبين
عرض كلّ إقليم والذي يليه نصف ساعة
الصفحه ٢٢٤ :
ثمرها وورقها إلى
الإسكندر ، فضرب حاملو ذلك ووقعت عليهم آثار السّياط ولا يرون من يضربهم وصيح بهم
الصفحه ٣٢٨ : ما
عندهم من الكتب في فنون العلم إنّما هو في ورق الموز. أخبرني من رأى تواريخها ممّا
نفذ إلى بلاد
الصفحه ٣٣١ : ناقون
في المغرب سكسن (٢) وبعض مرمان ، وبلده رخيص الأسعار كثير الخيل ومنها يخرج
إلى غيرها ، ولهم سلاح
الصفحه ٣٦٢ : يحمل إلى جميع البلاد. والسنان شجر الحمر ، وهو التمر
الهندي ، وهو في أرض اليمن من حضر موت وغيرها ، ومن
الصفحه ٣٦٦ :
٦٢١
الطريق من صنعاء
إلى حضر موت : من صنعاء في أرض مستوية ، وهي الرحبة ، وهي الّتي ذكرها الله
الصفحه ٣٧٤ :
البلاد ويدعوهم
إلى المشارعة إلى أمره وأنّ خروجه قد قرب ، وأظهر في ذلك كتابا زعم أنّه من
المهدي
الصفحه ٣٧٧ : العالمين وحاصر الظالمين وقامع المعتدين
وسراج المستبصرين وضياء المستضئين ، صلّى الله عليه وعلى آله الطيّبين
الصفحه ٣٩٢ :
المسعى إلى
المنارة الّتي عند باب بني شيبة الكبير مائتا ذراع وثمان وسبعون ذراعا. وذرع عرض
المسجد
الصفحه ٤٥٨ :
رأوا أحدا من ياجوج وماجوج ، فذكروا أنّهم رأوا مرّة عددا منهم فوق الشرف فهبّت
ريح سوداء فألقتهم إلى
الصفحه ٤٦٦ : ء داود عليهالسلام له إلى وقت تخريب بخت نصر إيّاه وانقطاع دولة بني إسرائيل
أربعمائة سنة وأربع وخمسون سنة
الصفحه ٤٨٥ :
وفي سنة اثنتي
عشرة ومائتين فزع فيمة البطريق النصراني قائد (١) صاحب صقلّية إلى زيادة الله بن إبراهيم بن
الصفحه ٦ :
المتتالية لهذه الدويلات وتنعقد التحالفات وتنقطع عبر الأيام وتولد ممالك وتندثر
أخرى الى أن تبرز من الخضم