الصفحه ٤١٧ : . فتصنّع (١) لهم طعاما وأرسل إلى وجوههم ورؤسائهم فلم يبق منهم أحد
إلّا أتى إليه (٢) ، وجعل الرجل منهم يأتي
الصفحه ٤٢٦ : وقعة
المدائن ونزول الكوفة سنة وشهران. وقيل إنّ عمر كتب إلى سعد : نبّئني ما الذي غيّر
ألوان العرب
الصفحه ٤٣٢ : .
[وكان عمر رضه كتب
إلى سعد رضه أن : ابعث عتبة بن غزوان إلى فرج الهند يرتاد موضعا يمصّره وابعث معه
ثمانين
الصفحه ٤٥٠ : حتّى يصل بعد ثلاثة أيّام إلى بلاد
ملك اللّان ، وهم نصارى ، وعامّة أهل مملكته يعبدون الأصنام.
ذكر
الصفحه ٤٧٩ : نلبس الديباج ونقعد (٤) على كراسي الذهب ، فدعونا إلى النصرانية فلم نجبهم
وأخذناهم وعذبناهم (٥) وحلقنا
الصفحه ٤٨١ :
مسألة (١) ، ومن هذه المسائل على قلّتها مسائل موضوعة لا معنى لها
ولا حاجة بهم إلى (٢) تفسيرها ، لم
الصفحه ٤٨٦ :
هذا هو المعروف ببناء المساجد والقناطر والمواجل ، فحاصرها ومات وهو محاصر لها.
فكتبوا إلى أبي عبد الله
الصفحه ٤٨٩ : إلى ناحية
الأشبان (٤) ، ومن ناحية القبلة معظم (٥) البحر ، ومن ناحية المغرب يتّصل ببلد مجدونية ويتّصل
الصفحه ٤٩٤ : بعقاقير أرضه ، فإنّ الطبيعة تتطلّع
إلى هوائها وتسرع (٣) إلى غذائها. وقال أفلاطون : غذاء الطبيعة من أنفع
الصفحه ٤٩٥ :
٨٣٢
وزعم الفزاري أنّ
عمل أمير المؤمنين من أقصى خراسان ـ وهو فرغانة ـ إلى طنجة بالمغرب ثلاثة
الصفحه ٤٩٦ : (٧) وأوّل بلاد الترك وشاش وفرغانة وأشروسنة وخوارزم مضمومة
إلى خراسان. وكور كرمان : أواس والسيرجان وبردسير
الصفحه ٥٠١ : عشرة ذراعا (٩) فذلك الخصب العام والصلاح التّام ، فإن زاد إلى ثماني عشرة
ذراعا استبحر من مصر الربع وأضرّ
الصفحه ٥١٣ :
٨٦٢
وأقام هذا القبطي
عند ابن طولون نحو سنة ، فأجازه وأعطاه ، فأبى قبول شيء من ذلك ، وردّه إلى
الصفحه ٥١٥ : إلى مصر.
٨٦٦
ويزرع (٤) أهل الفيوم (٥) في العام مرّتين ، وذلك إذا حمل النيل أوّلا وهي تشرب من
ذراع
الصفحه ٥١٩ : السور وقع
عليها (٤) البق ، فإذا جذبها (إلى الداخل) (٥) لم يبق على يده منه (٦) شيء إلى أن كسر (٧) عمود من