الصفحه ٢٦٤ : نيطش المتقدّم ذكره. وهذه أمّة مجوسية وهي تطرأ إلى الأندلس في
المائتين من السّنين وتتّصل إليه من خليج
الصفحه ٢٦٩ : إلى بلاد الصين وذلك إذا
نزل الثلج وخمد ذلك اللهب ولا يسلك على ظهر. وهناك قوم يرغّب إليهم في الآجرة
الصفحه ٢٧٢ :
صيمور على الشرق إلى تيز مكران ، ثمّ ينعطف على هذه المفازة إلى أن يتقوّس على
بلاد كرمان (٢) وفارس
الصفحه ٢٧٤ : إلى ذلك ووقع الاشتراك (٣) ، فأضرّ ذلك بالنفس الحيوانية والقوى الإنسانية ، وإذا كان
ذلك أدّى إلى مفارقة
الصفحه ٢٧٨ : . فخرج إلى فارس فمرّ بقرية
منها ، وكانت لصاحب تلك القرية ابنة بها لمم ، فوصف له المصري ليداويها ، فأدخله
الصفحه ٢٧٩ :
المقدس ورجع بنو إسرائيل إلى بيت المقدس. وفي زمانه كان بقراط الفيلسوف وسقراط
وسغريط وحينئذ عظم ذكرهم
الصفحه ٢٨١ : الفرس الثانية
إلّا ولد أردشير بن بابك بن ساسان ، وساسان هو الّذي يرجعون إليه كرجوع المروانية
إلى مروان
الصفحه ٢٨٢ : بطن الأرض. فأودعها
سربا من الأرض ، ثمّ عمد إلى مذاكره فقطعها وودعها في حقّ وختم عليه ورجع إلى
الملك
الصفحه ٢٨٣ : إليه من أنفسنا لئلا يجد عائب
إلى عيبنا سبيلا. قال : فسرّ أردشير سرورا شديدا وأمر عند ذلك الشيخ أن يجعله
الصفحه ٢٩٣ : بزرجمهر بالميل إلى مذاهب
اليونانية ـ وهو مذهب ماني ـ فأمر بحبسه وكتب إليه أبرويز : كان من ثمرة علمك
ونتيجة
الصفحه ٢٩٨ :
وقتلوا الطحّان
وألقوا يزدجرد في الماء وانصرفوا. وقال قوم إنّ يزدجرد لمّا أتى إلى منزل الطحّان
الصفحه ٣٠٥ : بطليموس كانوا يقترعون كلّ عام من يخرج
منهم إلى الغرب ومن يخرج منهم إلى الشرق
الصفحه ٣٠٦ :
فخرجت في بعض
الأعوام قرعة قيصر إلى الغرب ، فغزا الأندلس فوجد أهلها قد تحصّنوا في معاقلهم ،
فلم
الصفحه ٣١٢ :
وملك بعد قسطنطين
الأكبر لليانش ، فرجع إلى عبادة الأوثان وكان يريد الاحتيال في قطع دين النصرانية
إلّا
الصفحه ٣١٣ : طدوش بقسطنطينية إلى ستّة عشر يوما من وصوله إليها ، وكانت مملكة طدوش
أحد عشر عاما. وبعد عشرين عاما غلب