الصفحه ٣٠ : إلى الفرنسية ثم
ترجم منه مونتايل V.Monteil قسما ونشره بمجلة المعهد الفرنسي
بافريقيا السوداءB.I.F.A.N
الصفحه ٥٣ : . فذلك قوله عزوجل : (وَأَلْقى فِي الْأَرْضِ
رَواسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ)(٢). (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى
الصفحه ٥٤ : ء ومقامه في الجنّة بعد ذلك إلى أن
أصاب الخطيئة وأهبط منها ثلاثا وأربعين سنة وأربعة أشهر ، وذلك من ساعات
الصفحه ٥٦ : ء إنّما تنزل من تلك الأبواب إلى ما
يوازيها من درج البروج ، ثمّ يصير إلى الأرض. وقال
الصفحه ٥٨ :
كبر ودعا من تحت يده إلى عبادته. وقيل إنّه أوّل من أسكن الأرض الجنّ ، فسفكوا
الدماء فبعث الله إليهم
الصفحه ٦٠ : الله عزوجل عليه اللعنة وأخرجه من الجنّة وبقي في السّماء لم يهبط إلى
الأرض ، فذلك قوله : فأخرج منها
الصفحه ٦٣ :
٣٦
ق : طوى الله له
الأرض وقبض المفاوز ، فلم يضع آدم قدمه في موضع إلّا صار عمرانا ، حتّى وصل إلى
الصفحه ٦٨ :
٤٨
وأوحى الله إلى
آدم : إنّي مخرج منك نوري الذي أباهي به الأنوار ، وأجعله خاتم النّبيين الأبرار
الصفحه ٧٢ : لمائة سنة وخمس وستّين من عمره ، وتوفّي شيت وقد بلغ تسعمائة واثنتي عشرة
سنة. انتقل النّور الذي ذكرناه إلى
الصفحه ٨١ : موضع
حوافره ، فعاد إلى موضع آخر فكان كذلك. وعادت رسله تخبره أنّ الماء قد كثر وفار ،
فرجع إلى داره ليأخذ
الصفحه ٨٢ : عظيما من الفيل فمزّق أعضاءها وأراح الله
منها.
٧٦
وعمّر عوج إلى
زمان فرعون ولم يغرقه الطوفان ولا بلغ
الصفحه ٨٣ :
في كل يوم نصف ميل
إلى أن طرحوه في بحر القلزم. وقيل : بل قطعوه قطعا وجرّوه إلى البحر. وقيل : ترك
الصفحه ٨٧ : بابل إلى أرض
فارس وفرض على الناس عبادة النّار. ويقال إنّ المجدل بني في زمان غابر.
٨٦
وذكر أنّ لاوذ
الصفحه ٩١ :
مقيمون على هذه
الدعوة إلى هذه الغاية. والخزر يزعمون أنّهم من قريش ومن بني أميّة وأنّ الدولة
الصفحه ٩٥ : ] :
عصت (٦) عاد رسولهم فأضحوا
عطاشا لا تبلّهم
السّماء
ألا قبّح الإله
حلوم عاد