الصفحه ٤٢٨ : الأنباط ولا الفرس
ولا الخزر ولا السند ولا الهند ولا تناكحوا فيهم. ومن رواتهم ساروا إلى أهل البصرة
وغيرها
الصفحه ٤٣٠ : على حافتي الدجلة.
٧٢٧
وخراج واسط ثلاثة
وثلاثون ألف درهم.
ومن الكوفة الى
بغداد ثلاثون فرسخا ، ومن
الصفحه ٤٣٤ : والإخبار عنها
والوصف لأمرها والنعت لمشهورها حتّى وجّه أهل البصرة إلى بكّار بن قتيبة البكراني
قاضي مصر وهو
الصفحه ٤٤٥ :
ذكر البجاناكية
٧٤٩
وأمّا البجاناكية
فالطريق إلى بلادهم من الجرجانية تسير (١) اثني عشر فرسخا
الصفحه ٤٤٦ : عندهم من شاء منهم (١).
ذكر الخزر
٧٥١
وتسير (٢) من بلاد البجاناكية إلى بلاد الخزر عشرة أيّام في
الصفحه ٤٤٧ : الملك ، إنّ أصحاب الكتب ثلاث طوائف ، فارسل إليهم واستخبر أمرهم واتبع صاحب
الحقّ منهم. فأرسل إلى النصارى
الصفحه ٤٧٠ :
٧٨٩
وعن أبي العالية :
إلى الأرض الّتي باركنا فيها للعالمين (١) قال : من بركتها أنّ كلّ ماء عذب
الصفحه ٤٧٤ : وعشرون ملكا ، ثمّ نزل نقمودية (١) منهم ملكان ، ثمّ انتقلت مملكتهم إلى رومة فنزلها ملكان ،
ثمّ ملك بها
الصفحه ٤٧٧ : سعيد الفارقي : رأيتهم يحملون بين يدي الملك
سيوفا عدّة تنسب إلى الإسكندر طول كلّ سيف منها ثمانية أشبار
الصفحه ٤٨٢ : من ناحية الشرق : مرسى الفتوح وهو مرسى مشتى
حسن لا نظير له في موضع ، ومراس كثيرة لا حاجة إلى ذكرها
الصفحه ٤٨٨ :
بعترضهم أحد منهم
إلى حين (١)
ذكر جزيرة قوصرة
٨٢٠
ويلي مدينة مازر
من جزيرة صقلّية جزيرة
الصفحه ٤٩١ : من بلقار (٣) ، وهم أقرب الروس إلى بلقار ، وصنف آخر يسمّون الصلاوة ،
وصنف ثالث (٤) يسمّون الأوثانية
الصفحه ٥٠٤ :
٨٤٦
وكتب عمر (١) إلى عمرو بن العاص : إنّ أرضك واسعة (٢) رفيعة ، وقد أعطى الله أهلها جلدا وقوّة
الصفحه ٨ : حكم تلك الجهة وبقي على ذلك الى
وفاته المحتمل حدوثها حوالي سنة ٤٣٣ / ١٠٤٠. فهل يمكن أن نعتبره أميرا
الصفحه ١٦ : قليلة
وتنحصر في بعض التحليلات المتعلقة بالمغرب والسودان (١). وبالنسبة إلى ما عدا ذلك فإن البكري اقتبس من