الصفحه ٤٩٧ : وبازبدى
وبلد. وهذه الكور قسمان : قسم يسمّى ديار ربيعة وقسم يسمّى ديار مضر. فأمّا ديار
مضر منها فإنّ
الصفحه ٥٠٠ :
القول في أخبار المغرب وذكر مصر
ونيلها وملوكها وبرابيها وأهرامها
والمشهور من بلاد المغرب وجمل
الصفحه ٥١٦ : جرائد خيل إلى ما حول مصر ،
فأخبرهم رجل بأمر الفيوم (٢) ، فسار معه في جريدة من الخيل عمرو بن ربيعة بن
الصفحه ٦ :
المتتالية لهذه الدويلات وتنعقد التحالفات وتنقطع عبر الأيام وتولد ممالك وتندثر
أخرى الى أن تبرز من الخضم
الصفحه ٦٣ : وحشية من يومئذ ، ثم
اتّفقا فخفضه الله عزوجل حتّى حطّ طوله إلى ستين ذراعا ، صحّ عن النبي
الصفحه ٧٧ :
٦٥
قال ابن إسحاق :
كان لا يأتي منهم قرن إلّا أشدّ من الذي قبله ، وكانوا يقولون : قد كان هذا مع
الصفحه ١٠٣ : بين الرملة وإيليا ، وقال وهب : إنّ الله أخرج الجبّار الذي عرض لسارة
من تلك المدينة وأورثها إبراهيم
الصفحه ١٠٧ : ،
أربعين عاما يعذّب في حياته ، وكان يضرب رأسه بالمطارق وأرحم الناس عنده من جمع
يديه فضرب بهما رأسه. وهو
الصفحه ١٢٣ :
[ذكر إلياس]
١٤٩
ثمّ بعث الله من
بعده إلى بني إسرائيل إلياس بن ياسين بن العيزار بن عرون بن
الصفحه ١٤٩ :
وقصور مصطفّة إلى
أن غمطوا (١) النعمة وانتهكوا الحرمة ، فملكهم رجل من طسم يقال له عملوق
، فظلم
الصفحه ١٥٢ :
أنّ الميّت لا
ينبعث منه دم إلّا ما كان محقونا قبل موته. وقد زعم بعضهم أنّ النفس هي الهامة
الطائر
الصفحه ١٥٤ :
الفلوات ،
والسّعالي من بيضة أخرى ومسكنهم الجبال ، والنهاريس من بيضة أخرى ومسكنهم
الحمّامات
الصفحه ١٥٥ : ويتوهّمون أنّه ببعض البلاد ، وهذا يدلّ على عدم كونه وأنّه من هوس
العامّة كما وقع لهم خبر عنقاء مغرب.
ذكر
الصفحه ١٦٢ :
ذكر الكهانة
٢١٥
أمّا الكهانة فلم
تخل (١) أمّة إلّا قد كانت فيها كهانة ، وهي من الأمور
الصفحه ٢٢٠ :
وجعلت على رأسه
إكليلا من الجوهر النفيس وألبسته تاجا منظوما بالجوهر الفاخر الملوّن ، وجعلت حوله