الصفحه ٢٧١ : سندية ، الفرسخ منها من
ثمانية أميال. وله جيوش أربعة كلّ جيش من أربعمائة ألف وعلى مهابّ الرياح الأربع
الصفحه ٢٧٨ :
٤٢٨
وقيل إنّ بخت نصر
هو ابن بدمين رجل من أهل كورة أرمنت من كور مصر. وكان بدمين من أهل العلم
الصفحه ٢٨٥ :
عصب ذوابيها بذيله
، ثمّ همز الفرس فقطعها قطعا. فقال الشاعر [خفيف] :
أقفر الحصن من
نضيرة
الصفحه ٣٢٢ : صاحب القطع إلى لعبه ولا يكترث.
ويعمّر الفيل بأرض
الزنج نحوا من أربعمائة عام ولا ينتهي عمره في سائر
الصفحه ٣٣٨ :
٥٦٠
ولهم ضروب من
المزاهر والمزامير ، ولهم مزمار طوله أكثر من ذراعين ، وعودهم (١) عليه من
الصفحه ٣٤١ :
ذكر الجلالقة
٥٦٨
وهم حرب للإفرنجة
إلّا أنّ الجلالقة أشدّ منهم بأسا وهم أشدّ على الأندلس من
الصفحه ٣٤٨ :
وكان جميلا ، وكان
أبرهة قصيرا ذميما منكر الفؤاد ، فاستحيى أرياط من الملوك أن يجبن ، فبرز بين
الصفحه ٣٦٥ : صحاري ورمال حتّى تنتهي إلى زبيد. وليس باليمن بعد
صنعاء أكبر من زبيد ولا أغنى أهلا ولا أكثر خيرا ، واسعة
الصفحه ٣٧٥ : ، كنت أمس مع أبي سعيد الجنّابي (٣) وقد قدم عليه رجل من أهل جنّابا يقال له يحيى بن علي ،
فأكلنا عنده
الصفحه ٤١٩ : من جبل الشورى ، وبين جبل الشورى وأيلة مرحلة. وهذه الجبال فصل ما بين أرض
الحجاز وأرض الشّام ، وهي جبال
الصفحه ٤٤٧ :
مجوسيّا ـ أنّه
تنصّر فرأى فساد ما هو عليه ، فأخذ فيما غمّه من ذلك مع بعض مرازبته فقال له :
أيّها
الصفحه ٤٥٦ :
طرخان (١) ملك الخزر (فوجّه معنا ملك الخزر خمسة) (٢) أدلّاء. وسرنا من عنده خمسة وعشرين يوما حتّى
الصفحه ٤٧٩ :
ذكر شيء من سير الروم وأخبارهم (١) ومذاهبهم
٨٠٥
وأهل رومة أجمعون
يحلقون لحاهم كلّها ويحلقون
الصفحه ٤٩٠ :
ذكر بلاد الأنقلش
٨٢٤
وهم جنس من
الأتراك نزلوا مصاقبين للصّقالبة. وحدّ بلدهم في الغرب بلد
الصفحه ٤٩٣ : ترى أمة أكمل من كوفية ولا أظرف من مدنية ولا أبرع كمالا من رومية
ولا أحسن من أندلسية ولا أسحر بعينها من